113

الملخص في شرح كتاب التوحيد

رقم الإصدار

الأولى ١٤٢٢هـ

سنة النشر

٢٠٠١م

تصانيف

أضل الضالين وأن الدعاء عبادةٌ فمن صرفه لغير الله فهو مشرك.
ما يستفاد من الآيتين:
١- أن الدعاء عبادةٌ، فمن دعا غير الله فقد أشرك الشرك الأكبر.
٢- بيان شقاوة من يدعو غير الله في الدنيا والآخرة.
٣- أن الشرك هو أعظم الضلال.
٤- إثبات البعث والحشر والجزاء.
٥- أن الأوثان لا تسمع من دعاها ولا تستجيب له عكس ما يتصور المشركون فيها.
٦- أن عبادة الله وحده فيها خير الدنيا والآخرة.
* * *

1 / 118