المغني عن حمل الأسفار
الناشر
دار ابن حزم
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٦ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
علوم الحديث
٧ - حَدِيث أبي هُرَيْرَة "لما رَجَعَ رَسُول الله ﷺ من غَزْوَة أحد سمع النَّاس يَقُولُونَ كَانَ فلَان أَشْجَع من فلَان وَفُلَان أبلى مَا لم يبل فلَان وَنَحْو هَذَا، فَقَالَ ﷺ: أما هَذَا فَلَا علم لكم بِهن قَالُوا: وَكَيف ذَلِك يَا رَسُول الله؟ فَقَالَ ﷺ: إِنَّهُم قَاتلُوا عَلَى قدر مَا قسم الله لَهُم من الْعقل وَكَانَت نصرتهم ونيتهم عَلَى قدر عُقُولهمْ فأصيب مِنْهُم من أُصِيب عَلَى منَازِل شَتَّى فَإِذا كَانَ يَوْم الْقِيَامَة اقتسموا الْمنَازل عَلَى قدر نياتهم وَقدر عُقُولهمْ"
أخرجه ابْن الْمُجبر.
٨ - حَدِيث الْبَراء بن عَازِب «جد الْمَلَائِكَة واجتهدوا فِي طَاعَة الله ﷾ بِالْعقلِ وجد الْمُؤْمِنُونَ من بني آدم عَلَى قدر عُقُولهمْ فأعملهم بِطَاعَة الله ﷿ أوفرهم عقلا» أخرجه ابْن الْمُجبر كَذَلِك وَعنهُ الْحَارِث فِي مُسْنده، وَرَوَاهُ الْبَغَوِيّ فِي مُعْجم الصَّحَابَة من حَدِيث ابْن عَازِب رجل من الصَّحَابَة غير الْبَراء وَهُوَ بالسند الَّذِي رَوَاهُ ابْن الْمُجبر.
٩ - حَدِيث عَائِشَة "قَالَت يَا رَسُول الله بِأَيّ شَيْء يتفاضل النَّاس فِي الدُّنْيَا قَالَ بِالْعقلِ، قلت: وَفِي الْآخِرَة؟ قَالَ: بِالْعقلِ، قلت: أَلَيْسَ إِنَّمَا يجزون بأعمالهم؟ فَقَالَ ﷺ: يَا عَائِشَة: وَهل عمِلُوا إِلَّا بِقدر مَا أَعْطَاهُم ﷿ من الْعقل؟ فبقدر مَا أعْطوا من الْعقل كَانَت أَعْمَالهم وبقدر مَا عمِلُوا يجزون" أخرجه ابْن الْمُجبر وَالتِّرْمِذِيّ الْحَكِيم فِي النَّوَادِر نَحوه.
١ - حَدِيث ابْن عَبَّاس «لكل شَيْء آلَة وعدة وَإِن آلَة الْمُؤمن الْعقل وَلكُل شَيْء مَطِيَّة ومطية الْمَرْء الْعقل وَلكُل شَيْء دعامة ودعامة الدَّين الْعقل وَلكُل قوم غَايَة وَغَايَة الْعباد الْعقل وَلكُل قوم دَاع وداعي العابدين الْعقل وَلكُل تَاجر بضَاعَة وبضاعة الْمُجْتَهدين الْعقل وَلكُل أهل بَيت قيم وقيم بيُوت الصديقين الْعقل وَلكُل خراب عمَارَة وَعمارَة الْآخِرَة الْعقل وَلكُل امْرِئ عقب ينْسب إِلَيْهِ وَيذكر بِهِ وعقب الصديقين الَّذِي ينسبون إِلَيْهِ ويذكرون بِهِ الْعقل وَلكُل سفر فسطاط وفسطاط الْمُؤمنِينَ الْعقل» أخرجه ابْن الْمُجبر وَعنهُ الْحَارِث.
٢ - حَدِيث «إِن أحب الْمُؤمنِينَ إِلَى الله من نصب فِي طَاعَة الله ﷿ ونصح لِعِبَادِهِ وكمل عقله ونصح نَفسه فأبصر وَعمل بِهِ أَيَّام حَيَاته فأفلح وأنجح» أخرجه ابْن الْمُجبر من حَدِيث ابْن عمر، وَرَوَاهُ أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس بِإِسْنَاد آخر ضَعِيف.
٣ - حَدِيث «أتمكم عقلا أَشدّكُم لله خوفًا وَأَحْسَنُكُمْ فِيمَا أَمركُم بِهِ وَنَهَى عَنهُ نظرا وَإِن كَانَ أقلكم تَطَوّعا» أخرجه ابْن الْمُجبر من حَدِيث أبي قَتَادَة.
٨ - حَدِيث الْبَراء بن عَازِب «جد الْمَلَائِكَة واجتهدوا فِي طَاعَة الله ﷾ بِالْعقلِ وجد الْمُؤْمِنُونَ من بني آدم عَلَى قدر عُقُولهمْ فأعملهم بِطَاعَة الله ﷿ أوفرهم عقلا» أخرجه ابْن الْمُجبر كَذَلِك وَعنهُ الْحَارِث فِي مُسْنده، وَرَوَاهُ الْبَغَوِيّ فِي مُعْجم الصَّحَابَة من حَدِيث ابْن عَازِب رجل من الصَّحَابَة غير الْبَراء وَهُوَ بالسند الَّذِي رَوَاهُ ابْن الْمُجبر.
٩ - حَدِيث عَائِشَة "قَالَت يَا رَسُول الله بِأَيّ شَيْء يتفاضل النَّاس فِي الدُّنْيَا قَالَ بِالْعقلِ، قلت: وَفِي الْآخِرَة؟ قَالَ: بِالْعقلِ، قلت: أَلَيْسَ إِنَّمَا يجزون بأعمالهم؟ فَقَالَ ﷺ: يَا عَائِشَة: وَهل عمِلُوا إِلَّا بِقدر مَا أَعْطَاهُم ﷿ من الْعقل؟ فبقدر مَا أعْطوا من الْعقل كَانَت أَعْمَالهم وبقدر مَا عمِلُوا يجزون" أخرجه ابْن الْمُجبر وَالتِّرْمِذِيّ الْحَكِيم فِي النَّوَادِر نَحوه.
١ - حَدِيث ابْن عَبَّاس «لكل شَيْء آلَة وعدة وَإِن آلَة الْمُؤمن الْعقل وَلكُل شَيْء مَطِيَّة ومطية الْمَرْء الْعقل وَلكُل شَيْء دعامة ودعامة الدَّين الْعقل وَلكُل قوم غَايَة وَغَايَة الْعباد الْعقل وَلكُل قوم دَاع وداعي العابدين الْعقل وَلكُل تَاجر بضَاعَة وبضاعة الْمُجْتَهدين الْعقل وَلكُل أهل بَيت قيم وقيم بيُوت الصديقين الْعقل وَلكُل خراب عمَارَة وَعمارَة الْآخِرَة الْعقل وَلكُل امْرِئ عقب ينْسب إِلَيْهِ وَيذكر بِهِ وعقب الصديقين الَّذِي ينسبون إِلَيْهِ ويذكرون بِهِ الْعقل وَلكُل سفر فسطاط وفسطاط الْمُؤمنِينَ الْعقل» أخرجه ابْن الْمُجبر وَعنهُ الْحَارِث.
٢ - حَدِيث «إِن أحب الْمُؤمنِينَ إِلَى الله من نصب فِي طَاعَة الله ﷿ ونصح لِعِبَادِهِ وكمل عقله ونصح نَفسه فأبصر وَعمل بِهِ أَيَّام حَيَاته فأفلح وأنجح» أخرجه ابْن الْمُجبر من حَدِيث ابْن عمر، وَرَوَاهُ أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس بِإِسْنَاد آخر ضَعِيف.
٣ - حَدِيث «أتمكم عقلا أَشدّكُم لله خوفًا وَأَحْسَنُكُمْ فِيمَا أَمركُم بِهِ وَنَهَى عَنهُ نظرا وَإِن كَانَ أقلكم تَطَوّعا» أخرجه ابْن الْمُجبر من حَدِيث أبي قَتَادَة.
1 / 100