المغني عن حمل الأسفار
الناشر
دار ابن حزم
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٦ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
علوم الحديث
٣ - حَدِيث «يكون فِي آخر الزَّمَان عباد جهال وعلماء فسقة»
أخرجه الْحَاكِم من حَدِيث أنس وَهُوَ ضَعِيف.
٤ - حَدِيث «لَا تتعلموا الْعلم لتباهوا بِهِ الْعلمَاء ولتماروا بِهِ السُّفَهَاء ولتصرفوا بِهِ وُجُوه النَّاس إِلَيْكُم فَمن فعل ذَلِك فَهُوَ فِي النَّار» أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث جَابر بِإِسْنَاد صَحِيح.
٥ - حَدِيث "لأَنا من غير الدَّجَّال أخوف عَلَيْكُم من الدَّجَّال. فَقيل: وَمَا ذَلِك؟ فَقَالَ: من الْأَئِمَّة المضلين" أخرجه أَحْمد من حَدِيث أبي ذَر بِإِسْنَاد جيد.
٦ - حَدِيث «من ازْدَادَ علما وَلم يَزْدَدْ هدى لم يَزْدَدْ من الله إِلَّا بعدا» أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس وَحَدِيث عَلّي بِإِسْنَاد ضَعِيف إِلَّا أَنه قَالَ «زهدا» وَرَوَى ابْن حبَان فِي رَوْضَة الْعُقَلَاء مَوْقُوفا عَلَى الْحسن: «من ازْدَادَ علما ثمَّ ازْدَادَ عَلَى الدُّنْيَا حرصا لم يَزْدَدْ من الله إِلَّا بعدا» وَرَوَى أَبُو الْفَتْح الْأَزْدِيّ فِي الضُّعَفَاء من حَدِيث عَلّي: «من ازْدَادَ بِاللَّه علما ثمَّ ازْدَادَ للدنيا حبا ازْدَادَ الله عَلَيْهِ غَضبا» .
١ - حَدِيث «إِن الْعَالم يعذب عذَابا يطِيف بِهِ أهل النَّار استعظاما لشدَّة عَذَابه» لم أَجِدهُ بِهَذَا اللَّفْظ وَهُوَ مَعْنَى حَدِيث أُسَامَة الْمَذْكُور بعده.
٤ - حَدِيث «لَا تتعلموا الْعلم لتباهوا بِهِ الْعلمَاء ولتماروا بِهِ السُّفَهَاء ولتصرفوا بِهِ وُجُوه النَّاس إِلَيْكُم فَمن فعل ذَلِك فَهُوَ فِي النَّار» أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث جَابر بِإِسْنَاد صَحِيح.
٥ - حَدِيث "لأَنا من غير الدَّجَّال أخوف عَلَيْكُم من الدَّجَّال. فَقيل: وَمَا ذَلِك؟ فَقَالَ: من الْأَئِمَّة المضلين" أخرجه أَحْمد من حَدِيث أبي ذَر بِإِسْنَاد جيد.
٦ - حَدِيث «من ازْدَادَ علما وَلم يَزْدَدْ هدى لم يَزْدَدْ من الله إِلَّا بعدا» أخرجه أَبُو مَنْصُور الديلمي فِي مُسْند الفردوس وَحَدِيث عَلّي بِإِسْنَاد ضَعِيف إِلَّا أَنه قَالَ «زهدا» وَرَوَى ابْن حبَان فِي رَوْضَة الْعُقَلَاء مَوْقُوفا عَلَى الْحسن: «من ازْدَادَ علما ثمَّ ازْدَادَ عَلَى الدُّنْيَا حرصا لم يَزْدَدْ من الله إِلَّا بعدا» وَرَوَى أَبُو الْفَتْح الْأَزْدِيّ فِي الضُّعَفَاء من حَدِيث عَلّي: «من ازْدَادَ بِاللَّه علما ثمَّ ازْدَادَ للدنيا حبا ازْدَادَ الله عَلَيْهِ غَضبا» .
١ - حَدِيث «إِن الْعَالم يعذب عذَابا يطِيف بِهِ أهل النَّار استعظاما لشدَّة عَذَابه» لم أَجِدهُ بِهَذَا اللَّفْظ وَهُوَ مَعْنَى حَدِيث أُسَامَة الْمَذْكُور بعده.
1 / 72