المغني عن حمل الأسفار
الناشر
دار ابن حزم
الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٦ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
علوم الحديث
١ - حَدِيث «لَا تَأْكُله فَلَعَلَّهُ قَتله غير كلبك»
قَالَه لعدي بن حَاتِم مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيثه.
٢ - حَدِيث «كَانَ إِذا أَتَى بِشَيْء اشْتبهَ عَلَيْهِ أَنه صَدَقَة أَو هبة يسْأَل عَنهُ»
أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
٣ - حَدِيث: أَنه أرق لَيْلَة فَقَالَ لَهُ بعض نِسَائِهِ: أرقت يَا رَسُول الله! فَقَالَ: «أجل، وجدت تَمْرَة فَأَكَلتهَا، فَخَشِيت أَن تكون من الصَّدَقَة»
أخرجه أَحْمد من رِوَايَة عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده بِإِسْنَاد حسن.
١ - حَدِيث: كُنَّا فِي سفر مَعَ رَسُول الله ﷺ، فأصابنا الْجُوع، فنزلنا منزلا كثير الضباب فَبينا الْقُدُور تغلي بهَا إِذْ قَالَ رَسُول الله ﷺ «أمة من بني إِسْرَائِيل مسخت فَأَخَاف أَن تكون هَذِه» فأكفأنا الْقُدُور
أخرجه ابْن حبَان وَالْبَيْهَقِيّ من حَدِيث عبد الرَّحْمَن وَحسنه. وَرَوَى أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه حَدِيث ثَابت بن زيد نَحوه مَعَ اخْتِلَاف قَالَ البُخَارِيّ: وَحَدِيث ثَابت أصح.
٢ - حَدِيث «إِنَّه لم يمسخ الله خلقا فَجعل لَهُ نَسْلًا»
أخرجه مُسلم من حَدِيث ابْن مَسْعُود.
1 / 547