المغني عن حمل الأسفار
الناشر
دار ابن حزم
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٦ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
علوم الحديث
٦ - حَدِيث "قَالَ معَاذ لأبي مُوسَى كَيفَ تصنع فِي قيام اللَّيْل؟ فَقَالَ أقوم اللَّيْل أجمع لَا أَنَام مِنْهُ شَيْئا وأتفوق الْقُرْآن تفوقا قَالَ معَاذ لكني أَنَام ثمَّ أقوم وأحتسب فِي نومتي مَا أحتسب فِي قومتي فَذكر ذَلِك للنَّبِي ﷺ فَقَالَ: معَاذ أفقه مِنْك «
مُتَّفق عَلَيْهِ بِنَحْوِهِ من حَدِيث أبي سعيد وَلَيْسَ فِيهِ» أَنَّهُمَا ذكرا ذَلِك للنَّبِي ﷺ «وَلَا قَوْله» معَاذ أفقه مِنْك «وَإِنَّمَا زَاد فِيهِ الطَّبَرَانِيّ» فَكَانَ معَاذ أفضل مِنْهُ".
٧ - حَدِيث «إِذا نَام العَبْد عَلَى طَهَارَة عرج بِرُوحِهِ إِلَى الْعَرْش فَكَانَت رُؤْيَاهُ صَادِقَة»
الحَدِيث تقدم.
٨ - حَدِيث «إِنَّه كَانَ يستاك فِي كل لَيْلَة مرَارًا عِنْد كل نومَة وَعند التنبه مِنْهَا»
تقدم فِي الطَّهَارَة.
٩ - حَدِيث «من أَتَى فرَاشه وَهُوَ يَنْوِي أَن يقوم يُصَلِّي من اللَّيْل فغلبته عَيناهُ حَتَّى يصبح كتب لَهُ مَا نَوى وَكَانَ نَومه صَدَقَة من الله عَلَيْهِ»
أخرجه النَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي الدَّرْدَاء بِسَنَد صَحِيح.
١ - حَدِيث «من أَوَى إِلَى فرَاشه لَا يَنْوِي ظلم أحد وَلَا يحقد عَلَى أحد غفر لَهُ مَا اجترم»
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب النِّيَّة من حَدِيث أنس «من أصبح وَلم يهم بظُلْم أحد غفر لَهُ مَا اجترم» وَسَنَده ضَعِيف.
1 / 409