308

المغني عن حمل الأسفار

الناشر

دار ابن حزم

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٦ هجري

مكان النشر

بيروت

١ - حَدِيث «صَلَاة رَكْعَتي الصُّبْح فِي الْمنزل»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث حَفْصَة.
٢ - حَدِيث "الدُّعَاء بعد رَكْعَتي الصُّبْح: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك رَحْمَة من عنْدك تهدي بهَا قلبِي إِلَّا آخر الدُّعَاء ... "
تقدم.
٣ - حَدِيث «الْمَشْي إِلَى الصَّلَاة وَعَلِيهِ السكينَة»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
٤ - حَدِيث «الدُّعَاء الْمَأْثُور لدُخُول الْمَسْجِد»
تقدم فِي الْبَاب الْخَامِس من الْأَذْكَار.
٥ - حَدِيث «التغليس فِي الصُّبْح»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة.
٦ - حَدِيث أنس فِي صَلَاة الصُّبْح «من تَوَضَّأ ثمَّ توجه إِلَى الْمَسْجِد يُصَلِّي فِيهِ الصَّلَاة كَانَ لَهُ بِكُل خطْوَة حَسَنَة ومحي عَنهُ سَيِّئَة والحسنة بِعشْرَة أَمْثَالهَا وَإِذا صَلَّى ثمَّ انْصَرف عِنْد طُلُوع الشَّمْس كتب لَهُ بِكُل شَعْرَة فِي جسده حَسَنَة وانقلب بِحجَّة مبرورة فَإِن جلس حَتَّى يرْكَع كتب لَهُ بِكُل رَكْعَة ألفا ألف حَسَنَة وَمن صَلَّى الْعَتَمَة فَلهُ مثل ذَلِك وانقلب بِحجَّة مبرورة»
لم أجد لَهُ أصلا بِهَذَا السِّيَاق وَفِي شعب الْإِيمَان للبيهقي من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف «وَمن صَلَّى الْمغرب فِي جمَاعَة كَانَ لَهُ كحجة مبرورة وَعمرَة متقبلة» .
٧ - حَدِيث أبي هُرَيْرَة «كُنَّا نعد خروجنا وقعودنا فِي الْمجْلس فِي هَذِه السَّاعَة بِمَنْزِلَة غَزْوَة فِي سَبِيل الله»
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل.

1 / 395