المغني عن حمل الأسفار
الناشر
دار ابن حزم
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٦ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
علوم الحديث
١ - حَدِيث عَلّي "إِن الله يمجد نَفسه كل يَوْم فَيَقُول: إِنِّي أَنا الله رب الْعَالمين. إِنِّي أَنا الله لَا إِلَه إِلَّا أَنا الْحَيّ القيوم. إِنِّي أَنا الله لَا إِلَه إِلَّا أَنا الْعلي الْعَظِيم. إِنِّي أَنا الله لَا إِلَه إِلَّا أَنا لم أَلد وَلم أولد. إِنِّي أَنا الله لَا إِلَه إِلَّا أَنا الْعَفو الغفور. إِنِّي أَنا الله لَا إِلَه إِلَّا أَنا مبدئ كل شَيْء وإلي يعود. الْعَزِيز الْحَكِيم الرَّحْمَن الرَّحِيم مَالك يَوْم الدَّين خَالق الْخَيْر وَالشَّر خَالق الْجنَّة وَالنَّار الْوَاحِد الْأَحَد الْفَرد الصَّمد الَّذِي لم يتَّخذ صَاحِبَة وَلَا ولدا الْفَرد الْوتر عَالم الْغَيْب وَالشَّهَادَة الْملك القدوس السَّلَام الْمُؤمن الْمُهَيْمِن الْعَزِيز الْجَبَّار المتكبر الْخَالِق البارئ المصور الْكَبِير المتعال المقتدر القهار الْحَلِيم الْكَرِيم أهل الثَّنَاء وَالْمجد أعلم السِّرّ وأخفى الْقَادِر الرَّزَّاق فَوق الْخلق والخليقة"
بِطُولِهِ لم أجد لَهُ أصلا.
1 / 376