202

المغني عن حمل الأسفار

الناشر

دار ابن حزم

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٦ هجري

مكان النشر

بيروت

١ - حَدِيث «تصدقوا وَلَو بتمرة فَإِنَّهَا تسد من الجائع وتطفئ الْخَطِيئَة كَمَا يُطْفِئ المَاء النَّار» أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد من حَدِيث عِكْرِمَة مُرْسلا وَلأَحْمَد من حَدِيث عَائِشَة بِسَنَد حسن «اشْترِي من النَّار وَلَو بشق تَمْرَة فَإِنَّهَا تسد من الجائع مسدها من الشبعان» وَإِسْنَاده ضَعِيف وللترمذي وَالنَّسَائِيّ فِي الْكُبْرَى وَابْن مَاجَه فِي حَدِيث معَاذ «وَالصَّدََقَة تُطْفِئ الْخَطِيئَة كَمَا يُطْفِئ المَاء النَّار» .
٢ - حَدِيث «اتَّقوا النَّار وَلَو بشق تَمْرَة فَإِن لم تَجدوا فبكلمة طيبَة» أَخْرجَاهُ من حَدِيث عدي بن حَاتِم.
٣ - حَدِيث «مَا من عبد مُسلم يتَصَدَّق بِصَدقَة من كسب طيب وَلَا يقبل الله إِلَّا طيبا إِلَّا كَانَ الله آخذها بِيَمِينِهِ فيربيها كَمَا يُربي أحدكُم فَصِيله حَتَّى تبلغ التمرة مثل أحد» أخرجه البُخَارِيّ تَعْلِيقا وَمُسلم وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ فِي الْكُبْرَى وَاللَّفْظ لِابْنِ مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
٤ - حَدِيث «قَالَ لأبي الدَّرْدَاء إِذا طبخت مرقة فَأكْثر ماءها ثمَّ انْظُر إِلَى أهل بَيت من جيرانك فأصبهم مِنْهُ بِمَعْرُوف» أخرجه من حَدِيث أبي ذَر أَنه قَالَ ذَلِك لَهُ وَمَا ذكره المُصَنّف أَنه قَالَ لأبي الدَّرْدَاء وهم.
٥ - حَدِيث «مَا أحسن عبد الصَّدَقَة إِلَّا أحسن الله ﷿ الْخلَافَة عَلَى تركته» أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد من حَدِيث ابْن شهَاب مُرْسلا بِإِسْنَاد صَحِيح وأسنده الْخَطِيب فِيمَن رَوَى عَن مَالك من حَدِيث ابْن عمر وَضَعفه.
٦ - حَدِيث «كل امْرِئ فِي ظلّ صدقته حَتَّى يُقْضَى بَين النَّاس» أخرجه ابْن حبَان وَالْحَاكِم وَصَححهُ عَلَى شَرط مُسلم من حَدِيث عقبَة بن عَامر.

1 / 266