المغني عن حمل الأسفار
الناشر
دار ابن حزم
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٦ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
علوم الحديث
٣ - حَدِيث عَوْف بن مَالك فِي الصَّلَاة عَلَى الْجِنَازَة «اللَّهُمَّ اغْفِر لي وَله وارحمني وارحمه وَعَافنِي وعافه ... الحَدِيث» وَفِي الْإِحْيَاء «اللَّهُمَّ اغْفِر لَهُ وارحمه وعافه واعف عَنهُ وَأكْرم نزله ووسع مدخله واغسله بِالْمَاءِ والثلج وَالْبرد ونقه من الْخَطَايَا كَمَا ينقى الثَّوْب الْأَبْيَض من الدنس وأبدله دَارا خيرا من دَاره وَأهلا خيرا من أَهله وزوجا خيرا من زوجه وَأدْخلهُ الْجنَّة وأعذه من عَذَاب الْقَبْر وَمن عَذَاب النَّار»
أخرجه مُسلم دون الدُّعَاء للْمُصَلِّي.
٤ - حَدِيث ابْن عَبَّاس «مَا من رجل مُسلم يَمُوت فَيقوم عَلَى جنَازَته أَرْبَعُونَ رجلا لَا يشركُونَ بِاللَّه شَيْئا إِلَّا شفعهم الله ﷿ فِيهِ»
أخرجه مُسلم.
١ - حَدِيث "صَلَّى رَكْعَتَيْنِ بعد الْعَصْر قيل لَهُ أما نَهَيْتنَا عَن هَذَا؟ فَقَالَ: هما رَكْعَتَانِ كنت أصليهما بعد الظّهْر فشغلني عَنْهُمَا الْوَفْد «
أَخْرجَاهُ من حَدِيث أم سَلمَة، وَلمُسلم من حَدِيث عَائِشَة» كَانَ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ قبل الْعَصْر ثمَّ إِنَّه شغل عَنْهُمَا ... الحَدِيث "
1 / 242