المغني عن حمل الأسفار
الناشر
دار ابن حزم
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٦ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
علوم الحديث
٤ - حَدِيث "مَا من أحد يَصُوم أول خَمِيس من رَجَب ثمَّ يُصَلِّي فِيمَا بَين الْعشَاء وَالْعَتَمَة اثْنَتَيْ عشرَة رَكْعَة يفصل بَين كل رَكْعَتَيْنِ بِتَسْلِيمَة يقْرَأ فِي كل رَكْعَة بِفَاتِحَة الْكتاب مرّة وَإِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَة الْقدر ثَلَاث مَرَّات وَقل هُوَ الله أحد اثْنَتَيْ عشرَة مرّة، فَإِذا فرغ من صلَاته صَلَّى عَلّي سبعين مرّة يَقُول: اللَّهُمَّ صل عَلَى مُحَمَّد النَّبِي الْأُمِّي وَعَلَى آله ثمَّ يسْجد وَيَقُول فِي سُجُوده سبعين مرّة: سبوح قدوس رب الْمَلَائِكَة وَالروح، ثمَّ يرفع رَأسه وَيَقُول سبعين مرّة: رب اغْفِر وَارْحَمْ وَتجَاوز عَمَّا تعلم إِنَّك أَنْت الْأَعَز الأكرم، ثمَّ يسْجد سَجْدَة أُخْرَى وَيَقُول فِيهَا مثل مَا قَالَ فِي السَّجْدَة الأولَى ثمَّ يسْأَل حَاجته فِي سُجُوده فَإِنَّهَا تُقضى"
فِي صَلَاة الرغائب أوردهُ رزين فِي كِتَابه وَهُوَ حَدِيث مَوْضُوع.
١ - حَدِيث «صَلَاة لَيْلَة نصف شعْبَان»
حَدِيث بَاطِل رَوَاهُ ابْن مَاجَه من حَدِيث عَلّي «إِذا كَانَت لَيْلَة النّصْف من شعْبَان فَقومُوا لَيْلهَا وصوموا نَهَارهَا» وَإِسْنَاده ضَعِيف.
1 / 240