المغني عن حمل الأسفار
الناشر
دار ابن حزم
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٦ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
علوم الحديث
١ - حَدِيث «رفع الْيَدَيْنِ إِلَى حَذْو الْمَنْكِبَيْنِ» وَورد «إِلَى شحمة أُذُنَيْهِ» وَورد «إِلَى رُؤُوس أُذُنَيْهِ»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث ابْن عمر بِاللَّفْظِ الأول وَأَبُو دَاوُد من حَدِيث وَائِل بن حجر بِإِسْنَاد ضَعِيف «إِلَى شحمة أُذُنَيْهِ» وَلمُسلم من حَدِيث مَالك بن الْحُوَيْرِث «فروع أُذُنَيْهِ» .
٢ - حَدِيث «نشر الْأَصَابِع عِنْد الِافْتِتَاح» وَنقل «ضمهَا» وَقَالَ عَطاء وَابْن خُزَيْمَة من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَالْبَيْهَقِيّ «وَلم يفرج بَين أَصَابِعه وَلم يضمها» وَلم أجد التَّصْرِيح بِضَم الْأَصَابِع.
٣ - حَدِيث «التَّكْبِير مَعَ رفع الْيَدَيْنِ» أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث ابْن عمر «كَانَ يرفع يَدَيْهِ حِين يكبر» وَلأبي دَاوُد من حَدِيث وَائِل «يرفع يَدَيْهِ مَعَ التَّكْبِير» .
٤ - حَدِيث «التَّكْبِير مَعَ اسْتِقْرَار الْيَدَيْنِ - أَي مرفوعتين -» أخرجه مُسلم من حَدِيث ابْن عمر «كَانَ إِذا قَامَ إِلَى الصَّلَاة رفع يَدَيْهِ حَتَّى يَكُونَا حَذْو مَنْكِبَيْه ثمَّ كبر» زَاد أَبُو دَاوُد وهما كَذَلِك.
٥ - حَدِيث «التَّكْبِير مَعَ إرْسَال الْيَدَيْنِ» أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث أبي حميد «كَانَ إِذا قَامَ إِلَى الصَّلَاة يرفع يَدَيْهِ حَتَّى يُحَاذِي بهما مَنْكِبَيْه ثمَّ كبر حَتَّى يقر كل عظم فِي مَوْضِعه معتدلا» قَالَ ابْن الصّلاح فِي الْمُشكل فكلمة «حَتَّى» الَّتِي هِيَ للغاية تدل بِالْمَعْنَى عَلَى مَا ذكره أَي من ابْتِدَاء التَّكْبِير مَعَ الْإِرْسَال.
٢ - حَدِيث «نشر الْأَصَابِع عِنْد الِافْتِتَاح» وَنقل «ضمهَا» وَقَالَ عَطاء وَابْن خُزَيْمَة من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَالْبَيْهَقِيّ «وَلم يفرج بَين أَصَابِعه وَلم يضمها» وَلم أجد التَّصْرِيح بِضَم الْأَصَابِع.
٣ - حَدِيث «التَّكْبِير مَعَ رفع الْيَدَيْنِ» أخرجه البُخَارِيّ من حَدِيث ابْن عمر «كَانَ يرفع يَدَيْهِ حِين يكبر» وَلأبي دَاوُد من حَدِيث وَائِل «يرفع يَدَيْهِ مَعَ التَّكْبِير» .
٤ - حَدِيث «التَّكْبِير مَعَ اسْتِقْرَار الْيَدَيْنِ - أَي مرفوعتين -» أخرجه مُسلم من حَدِيث ابْن عمر «كَانَ إِذا قَامَ إِلَى الصَّلَاة رفع يَدَيْهِ حَتَّى يَكُونَا حَذْو مَنْكِبَيْه ثمَّ كبر» زَاد أَبُو دَاوُد وهما كَذَلِك.
٥ - حَدِيث «التَّكْبِير مَعَ إرْسَال الْيَدَيْنِ» أخرجه أَبُو دَاوُد من حَدِيث أبي حميد «كَانَ إِذا قَامَ إِلَى الصَّلَاة يرفع يَدَيْهِ حَتَّى يُحَاذِي بهما مَنْكِبَيْه ثمَّ كبر حَتَّى يقر كل عظم فِي مَوْضِعه معتدلا» قَالَ ابْن الصّلاح فِي الْمُشكل فكلمة «حَتَّى» الَّتِي هِيَ للغاية تدل بِالْمَعْنَى عَلَى مَا ذكره أَي من ابْتِدَاء التَّكْبِير مَعَ الْإِرْسَال.
1 / 181