المصباح لما أعتم من شواهد الإيضاح

ابن يسعون ت. 542 هجري
7

المصباح لما أعتم من شواهد الإيضاح

محقق

محمد بن حمود الدعجاني

الناشر

عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م

مكان النشر

السعودية

تصانيف

الفصل الثالث: إعراباته: ١٧٩ - ٢٠٩. وقد تحدّث فيه عن؛ يكون تامة في قول هدبة: عسى الكرب. . . ﴿أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا﴾، الجار والمجرور متعلق بكان الناقصة. "أبقل" صفة مزنة في قول عامر: فلا مزنة. . . توجيه نصب "الليان" في قول الراجز: قد كنت داينت. . . من متعلقة بأخذوا في قول الراعي: أخذوا المخاض. . . الباء في "بهز" متعلقة بيعسل. . . ما نكرة موصوفة في وقوله تعالى: ﴿رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ﴾ الواو واو ربَّ، والكاف الثانية في قول خطام المجاشعي: وصاليت ككما يؤثفين "إعراب خمسة الأشبار" في قول الفرزدق: "ما زال مذ عقدت. . . "، "أخفية الكرى" منتصبة على التشبيه في قول الكميت: "لقد علم الأيقاظ. . . "، توجيه نصب: "زاد الكسل" في قول الراجز: "رُبَّ ابن عمّ. . . ". الباب الثَّالث: دراسة كتاب "المصباح في شرح أبيات الإيضاح" ٢١١ - ٣٣٠. مقدمات: ٢١٣ - ٢١٩. أوَّلًا: نبذة عن الكتاب. ثانيًا: اسمه. ثانيًا: توثيق نسبته إلى ابن يسعون.

1 / 11