التاسع والثلاثون: (العلي، العظيم، الحليم، العليم) أي: مجموع الأربعة.
الأربعون: (السميع البصير).
الحادي والأربعون: (الودود).
الثاني والأربعون: (سلام قولًا من رب الرحيم).
الثالث والأربعون: أنه في سورة الحج في قوله تعالى: (والذين هاجروا في سبيل الله ثم قتلوا أو ماتوا ليرزقنهم الله) [الحج: ٥٨].
الرابع والأربعون: (المانع).
الخامس والأربعون: (العلي العظيم).
السادس والأربعون: (العليم).
السابع والأربعون: أوائل السور أي الأحرف النورانية، وهي أربعة عشر حرفًا.
الثامن والأربعون: (اللطيف)، وصرح به بعض العلماء، وأن في هذا الاسم أسررًا لطيفة، وله ثمرات عالية تحصل لمن داوم على ورده (^١).
التاسع والأربعون: أنه الإنسان نفسه هو الاسم الأعظم فمن عرف نفسه فقد عرف ربه.
الخمسون: أنه كمال المائة وليسي في الأسماء التسعة والتسعين، وهو اختيار عبد العزيز الدباغ المصري (^٢).
(^١) انظر فتح الله بخصائص اسم الله، للروحاني (٢/ ٤٠٣).
(^٢) انظر الإبريز في كلام سيدي عبد العزيز، لأحمد بن المبارك السلجماسي (ص ٢٥٧).