المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء

زكريا الأنصاري ت. 926 هجري
36

المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء

الناشر

دار المصحف

رقم الإصدار

الثانية

سنة النشر

١٤٠٥ هجري

مكان النشر

القاهرة

ما قبله من بعدهم حسن وكذا المبطلون يرجعون تام الغاوين كاف واتبع هو صالح أو تتركه يلهث كاف وكذا كذبوا بآياتنا يتفكرون تام وكذا يظلمون والخاسرون فأن وقف على المهتدين فصالح من الجن والإنس كاف وكذا لا يسمعون بها وبل هم أضل هم الغافلون تام فادعوه بها حسن وكذا في أسمائه ويعملون وبه يعدلون تام لا يعلمون حسن وكذا وأملى لهم إن كيدي متين تام وكذا أولم يتفكروا من جنة حسن وقال أبو عمرو كاف مبين تام قد اقترب أجلهم كاف يؤمنون تام فلا هادي له حسن على قراءة ويذرهم بالرفع وليس بوقف على قراءة ذلك بالجزم عطفا على محله يعمهون تام مرساها صالح إلا هو حسن وقال أبو عمرو كاف والأرض كاف إلا بغتة تام حفي عنها صالح لا يعملون تام ما شاء الله حسن وكذا وما مسنى السوء وقيل تام وقال أبو عمرو فيهماا كاف يؤمنون تام ليسكن إليها كاف وكذا فرت به من الشاكرين حسن فيما آتاهما كاف يشركون حسن وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف صامتون تام إن كنتم صادقين حسن وقال أبو عمرو تام فلا تنظرون تام الكتاب كاف الصالحين تام ينصرون حسن لا يسمعوا صالح وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف لا يبصرون تام الجاهلين حسن فأستعذ بالله كاف عليم تام مبصرون صالح وقال أبو عمرو تام لا يقصرون كاف وكذا لولا اجتبيتها من ربي حسن وقال أبو عمرو كاف يؤمنون تام ترحمون حسن وقال أبو عمرو تام وقال أبو عمرو تام الغافلين تام وقال أبو عمرو كاف آخر السورة تام. ف يؤمنون تام ليسكن إليها كاف وكذا فرت به من الشاكرين حسن فيما آتاهما كاف يشركون حسن وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف صامتون تام إن كنتم صادقين حسن وقال أبو عمرو تام فلا تنظرون تام الكتاب كاف الصالحين تام ينصرون حسن لا يسمعوا صالح وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف لا يبصرون تام الجاهلين حسن فأستعذ بالله كاف عليم تام مبصرون صالح وقال أبو عمرو تام لا يقصرون كاف وكذا لولا اجتبيتها من ربي حسن وقال أبو عمرو كاف يؤمنون تام ترحمون حسن وقال أبو عمرو تام وقال أبو عمرو تام الغافلين تام وقال أبو عمرو كاف آخر السورة تام. سورة الأنفال مدنية وقيل إلا قوله وإذ يمكر بك الذين كفروا الآيات السبع فمكي يسألونك عن الأنفال صالح أو مفهوم وتقدم ذكره مع نظائره في سورة البقرة لله والرسول كاف وكذا ذات بينكم إن كنتم مؤمنين تام وكذا يتوكلون إن جعل ما بعده مبتدأ فأن جعل بدلا من الذين إذا ذكر الله كان الوقف على ذلك جائزا ولا يضر الفصل بين البدل والمبدل منه لأن ذلك آخر آية وعلى الوجه لا يوقف على ينفقون للفصل بين المبتدأ والخبر حقا حسن وقال أبو عمرو كاف رزق كريم كاف إن علق كما بقوله قل الأنفال لله والافتام لا يضر في الأول الفصل بين المتعلق والمتعلق به لان ذلك رأس آية ولأن الكلام قد طال بالحق كاف وكذا الكارهون وانما يصلح الوقف عليهما إذا لم يتعلق كما بيجاد لونك ينظرون كاف تكون لكم دابر الكافرين ليس بوقف لتعلق ما بعده به المجرمون تام إن علق إذ بأذكر مقدارا وكاف إن علق بقوله ليحق الحق ويبطل الباطل ربكم حسن مردفين كاف وكذا قلوبكم ومن الله وحكيم أمنة منه جائز به الاقدام صالح فثبتوا الذين آمنوا كاف الرعب صالح وكذا كل بنان ورسوله حسن وقال أبو عمرو كاف العقاب كاف وكذا فذقوه ثم يبتدأ وأن للكافرين بتقدير واعملوا إن للكافرين عذاب النار تام الأدبار حسن من الله كاف وكذا ومأواه جهنم المصير حسن قتلهم صالح رمي ليس بوقف لتعلق ما بعده به إذ معناه ليبصرهم ويخترهم بلاء حسنا كاف عليم حسن الكافرين تام خير لكم كاف ولو كثرت حسن وقال أبو عمرو كاف هذا إن قرئ وان الله بكسر الهمزة فأن قرئ بفتحها فليس الوقف على ذلك بحسن ولا كاف لتعلق ما بعده بما قبله إذا لتقدير ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين ذلكم وان الله مع المؤمنين مع المؤمنين تام ورسوله مفهوم تسمعون

1 / 39