المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء

زكريا الأنصاري ت. 926 هجري
17

المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء

الناشر

دار المصحف

رقم الإصدار

الثانية

سنة النشر

١٤٠٥ هجري

مكان النشر

القاهرة

وقيل حسن بأحسان كاف وكذا أن لا يقيما حدود الله وفيما افتدت به فأن خفتم أن لا يقيما حدود الله ليس بوقف فلا تعتدوها تام وقال أبو عمرو كاف الظالمون زوجا غيره كاف وكذا أن يقيما حدود الله يعملون تام وقيل كاف أو سرحوهن بمعروف حسن وقال أبو عمرو كاف ضرار التعتدوا تام نفسه كاف وكذا هزؤا ويعظكم به اتقوا الله صالح عليم تام بالمعروف كاف اليوم الآخر صالح وقال أبو عمرو كاف وأطهر كاف لا تعلمون تام الرضاعة حسن وكذا كسوتهن بالمعروف وإلا وسعها وقال أبو عمرو في إلا وسعها كاف بولده صالح مثل ذلك أصلح منه وقال أبو عمرو انه كاف وكذا ما آتيتم بالمعروف واتقوا الله جائز بصير تام وعشرا صالح بالمعروف كاف خبير تام في أنفسكم حسن قولا معروفا تام أجله حسن وقال أبو عمرو كاف فأحذروه كاف غفور حليم تام فريضة كاف وعلى المقتر قدره لا يوقف عليه اختيار الاتصال ما بعده به على المحسنين كاف وكذا عقدة النكاح اقرب للتقوى حسن وقال أبو عمرو كاف بينكم كاف بصير تام الوسطى صالح وان كان ما بعده معطوفا على ما قبله لأنه عطف جملة على جملة فهو كالمنفصل عنه قانتين كاف أو ركبانا صالح تعملون تام غير اخراج كاف وكذا من معروف عزيز حكيم تام وللمطلقات متاع بالمعروف جائز المتقين حسن تعقلون تام احياهم حسن وقال أبو عمرو كاف لا يشكرون تام وقاتلوا في سبيل الله جائز سميع عليم تام أضعافا كثيرة حسن ويبسط جائز وقال أبو عمرو فيه كاف واليه ترجعون تام نقاتل في سبيل الله صالح وكذا أن لا تقاتلوا وقال أبو عمرو فيه كاف وأبنائنا كاف وكذا إلا قليلا منهم بالظالمين تام طالوت ملكا كاف وكذا من المال والجسم ومن يشاء واسع عليم تام سكينة من ربكم جائز تحمله الملائكة كاف وكذا مؤمنين بالجنود ليس بوقف وقال أبو عمرو فيه تام بنهر صالح فليس مني مفهوم بييده كاف وكذا إلا قليلا منهم وجنوده وبأذن الله وقال أبو عمرو في الاخير كاف مع الصابرين حسن أفرغ علينا صبرا جائز وكذا وثبت أقدامنا على القوم الكافرين صالح فهزموهم بأذن الله كاف مما يشاء تام وكذا نتلوها عليك بالحق والمرسلين وفضلنا بعضهم على بعض ومن وقف على قوله كلم الله ونوى بما بعدهده استئنافا فوقفه كاف أو نوى به عطفا فوق صالح درجات حسن بروح القدس كاف ولكن اختلفوا صالح وقال أبو عمرو كاف من كفر كاف ما يريد تام ولا شفاعة كاف الظالمون تام الله لا اله إلا هو صالح الحي القيوم كاف ولا نوم حسن وما في الأرض تام إلا بأذنه حسن وما خلفهم كاف وكذا شاء والأرض حفظهما صالح العظيم تام لا إكراه في الدين صالح من الغي كاف وكذا الانفصام لها سميع عليم تام إلى النور كاف أولياؤهم الطاغوت مفهوم إلى الظلمات كاف خالدون تام إن آتاه الله الملك حائز وليس وان قيل به وقال أبو عمرو كاف الظالمين صالح وكذا ثم بعثه قال كم لبثتم كاف وكذا أو بعض يوم لم يتسنه صالح آية للناس صالح لحما كاف قدير تام تحي الموتى صالح وقال أبو عمرو كاف يأتينك سعيا كاف عزيز حكيم تام مائة حبة كاف وكذا لمن يشاء واسع عليم تام لهم أجرهم عند ربهم كاف وكذا

1 / 20