المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء

زكريا الأنصاري ت. 926 هجري
11

المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء

الناشر

دار المصحف

رقم الإصدار

الثانية

سنة النشر

١٤٠٥ هجري

مكان النشر

القاهرة

جائز يعمهون تام تجارتهم جائز مهتدين تام وقال أبو عمرو كاف نارا ليس بوقف وكذا ما حوله لآنهما من ملة ما ضرب الله مثلا للمنافقين في تعلقهم بظاهر الإسلام لحقن دمائهم والمثل يؤتى به على وجه لآن الفائدة إنما تحصل بجملته ذهب الله بنورهم جائز لا يبصرون تام وقال أبو عمرو كاف هذا على رفع ما بعده فمن نصبه كأبن مسعود فليس ذلك وقفا إن نصب على انه مفعول ثان لترك فأن نصب على الذم جاز ذلك لا يرجعون صالح وقال أبو عمرو كاف وقيل تام وبرق ليس بوقف لتعلق ما بعده به حذر الموت حسن وقال أبو عمرو تام بالكافرين تام قاموا تام وقال أبو عمرو كاف يخطف أبصارهم جائز مشوا فيه ليس بوقف لمقابلة ما بعده به قاموا تام وقال أبو عمرو كاف وقيل تام وأبصارهم كاف قدير تام قال مجاهد أربع آيات أول البقرة في نعت المؤمنين يعني إلى المفلحون وآيتان في نعت الكافرين يعني إلى عذاب عظيم وثلاث عشرة آية في نعت المنافقين يعني إلى قدير فهذه الوقوف الثلاثة هي أعلى درجات التام لأنها آخر الايات والقصص يتقون صالح لأنه آخر آية وليس بحسن لان ما بعده بدل من الذي خلقكم وقال أبو عمرو حسن السماء بناء صالح عند بعضهم وأباء آخرون وهو الاجود لان ما بعده إلى قوله رزقا لكم من تمام صلة الذي جعل لكم ولايفصل بين الصلة والموصول وقال أبو عمرو الوقف عليه كاف رزقالكم صالح وليس لان ما بعده متعلق به مع ما قبله وقال أبو عمرو تام أندادا ليس بوقف وأنتم تعلمون تام من مثله جائز صادقين تام والحجارة صالح إن جعل أعدت مستأنفا للكافرين تام من تحتها الأنهار مفهوم متشابها مفهوم وقال أبو عمرو كاف مطهرة جائز وليس بحسن وقال أبو عمرو كاف خالدون تام مثلا ما جائز وليس بحسن فمثلا مفعول يضرب وما صفة لمثلا زادت النكرة شياعا وبعوضة بدل من ما فما فوقها تام وقال أبو عمرو كاف وقيل تام من ربهم صالح بهذا مثلا كاف إن جعل ما بعده مستأنفا جوابا من الله لكلام الكافرين وان جعل من تمام الحكاية عن الكفار لم يحسن الوقف الوقف على ذلك ولا يبعد أن يكون جائزا ويهدي به كثيرا كاف إلا الفاسقين تام إن جعل ما بعده مستأنفا وجائز إن جعل صفة له ميثاقه صالح وكذا في الأرض الخاسرون تام ثم يميتكم كاف وأنكره بعضهم ثم يحييكم كاف ترجعون تام جميعا مفهوم وقيل حسن وقال أبو عمرو كاف سبع سماوات تام وكذا عليم خليفة قيل تام ورد بأن ما بعده جواب له فهو كاف ونقدس لك كاف ما لا تعلمون تام صادقين حسن وقال أبو عمرو كاف الحكيم احسن أو أكفى مما قبله والوقف على ما قبله من قوله إلا ما علمتنا جائز بأسمائهم كاف تكتمون تام اسجدوا لآدم جائز من الكافرين كاف حيث شئتما جائز من الظالمين حسن وقال أبو عمرو كاف مما كانا فيه كاف وكذا اهبطوا بعضكم لبعض عدو إلى حين وفتاي عليه التواب الرحيم تام منها جميعا كاف فلا خوف عليهم جائز يحزنون تام أصحاب النار جائز بقبح خالدون تام أنعمت عليكم جائز بقبح وكذا أوف بعهدكم لقبح الابتداء بقوله واياي فارهبون لآن الرهبة لا تكون إلا من الله تعالى فارهبون كاف لما معكم جائز أول كافر به صالح فأتقون تام وانتم تعلمون تام وأتوا الزكاة جائز مع الراكعين تام تتلون الكتاب كاف أفلا تعقلون تام وقال أبو عمرو فيه وفي فأتقون وأنتم تعلمون ومع الراكعين كاف والصلاة كاف الخاشعين جائز إليه راجعون تام العالمين حسن لا تام لاحتمال

1 / 14