وَالطَّاعَةُ لِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ؛ مِنْ وُلَاةِ أُمُورِهِمْ وَعُلَمَائِهِمْ.
وَاتِّبَاعُ السَّلَفِ الصَّالِحِ، وَاقْتِفَاءُ آثَارِهِمْ، وَالاسْتِغْفَارُ لَهُمْ.
وَتَرْكُ الْمِرَاءِ وَالْجِدَالِ فِي الدِّينْ، وَتَرْكُ مَا أَحْدَثَهُ الْمُحْدِثُونْ.
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ، وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا
* * *