اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

أبو المحاسن القاوقجي ت. 1305 هجري
197

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

محقق

فواز أحمد زمرلي

الناشر

دار البشائر الإسلامية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٥ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(حرف اللَّام ألف) ٦٩٠ - حَدِيث: لَا آلَاء إِلَّا آلاؤك، يَا الله إِنَّك سميع عليم، مُحِيط كعسهلون وَفِي بعض الرِّوَايَات: كمثلهوف وبالحق أَنزَلْنَاهُ وبالحق نزل. قَالَ ابْن الديبع فِي مُخْتَصر الْمَقَاصِد: هَذِه الْأَلْفَاظ اشتهرت فِي كثير من الْبِلَاد بِأَنَّهَا حفيظة رَمَضَان، تحفظ من الْغَرق والسرق والحرق وَسَائِر آلافات وتكتب فِي آخر جُمُعَة مِنْهُ، والخطيب على الْمِنْبَر، وَهُوَ بِدعَة لَا أصل لَهَا، وَكَانَ ابْن حجر ينكرها، وَهُوَ قَائِم على الْمِنْبَر حَتَّى فِي أثْنَاء الْخطْبَة حِين يرى من يَكْتُبهَا. ٦٩١ - حَدِيث: لَا بَأْس ببول الْحمير، وكل مَا أكل لَحْمه. مَوْضُوع، مَا فِي اللآلئ. ٦٩٢ - حَدِيث: لَا بَأْس بالذواق عِنْد المُشْتَرِي. لَيْسَ بِحَدِيث.

1 / 218