اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

أبو المحاسن القاوقجي ت. 1305 هجري
18

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

محقق

فواز أحمد زمرلي

الناشر

دار البشائر الإسلامية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٥ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
فِي الْجَامِع الصَّغِير: (وعالم من علم) بدل (أذن من خبر) وَالْتزم السُّيُوطِيّ أَنه لَا يضع مَوْضُوعا فِي جَامعه، وغلطوه. قَالَ المنوفي: الْأَشْبَه أَنه من كَلَام الْحُكَمَاء. ٤١ - حَدِيث: ارحموا من النَّاس ثَلَاثَة: عَزِيز قوم ذل، وغني قوم افْتقر، وعامل بَين جهال. مَوْضُوع. ٤٢ - حَدِيث: اسْتَعِينُوا على كل صَنْعَة بِصَالح أَهلهَا. لم يرد بِهَذَا اللَّفْظ. ٤٣ - حَدِيث: اشتكيت عَيْني فَقَالَ جِبْرِيل: انْظُر فِي الْمُصحف فَإِنِّي اشتكيت عَيْني فشكوت إِلَى رَبِّي، فَقَالَ: انْظُر فِي الْمُصحف. قَالَ السخاوي: بَاطِل. ٤٤ - حَدِيث: اشربوا على الطَّعَام تشبعوا. بَاطِل، فَإِن الشّرْب على الطَّعَام يُفْسِدهُ، وَيمْنَع استقراره فِي الْمعدة، وَمن كَمَال نضجه. ٤٥ - حَدِيث: أَصْحَابِي أهل إِيمَان وَعمل أَرْبَعِينَ، وَأهل بر وتقوى

1 / 39