150

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

محقق

فواز أحمد زمرلي

الناشر

دار البشائر الإسلامية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٥ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
٥١٦ - حَدِيث: المغتاب والمستمع شريكان فِي الْإِثْم. لم يعرف لَهُ أصل فِي المبنى، وَله شَوَاهِد صَحِيحَة فِي الْمَعْنى.
٥١٧ - حَدِيث: الْمقَام بِمَكَّة سَعَادَة وَالْخُرُوج مِنْهَا شقاوة. لَا أصل لَهُ فِي الْمَرْفُوع.
٥١٨ - حَدِيث: مَلْعُون من زَاد وَلم يشتر. قَالَ السخاوي: لَا أعلمهُ، قَالَ الْقَارِي: لَكِن ثَبت النَّهْي عَن النجش وَهُوَ: أَن يزِيد فِي [سوم] شَيْء، وَلم يرد شِرَاءَهُ.
٥١٩ - حَدِيث: من آتَاهُ الله وَجها حسنا، واسما حسنا، وَجعله فِي مَوضِع غير شائن، فَهُوَ من صفوة الله فِي خلقه. قَالَ ابْن الْقيم: مَوْضُوع.
٥٢٠ - حَدِيث: من أَتَت عَلَيْهِ أَرْبَعُونَ سنة، وَلم يغلب خَيره شَره فليتجهز إِلَى النَّار. قَالَ الْخَطِيب: عَلامَة الْوَضع لائحة عَلَيْهِ، قَالَ الْقَارِي: إِن كَانَت الْعَلامَة على إِسْنَاده فَمُسلم، وَإِلَّا فَلَيْسَ فِي مَعْنَاهُ مَا يدل على بطلَان مبناه.

1 / 171