103

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

محقق

فواز أحمد زمرلي

الناشر

دار البشائر الإسلامية

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٥ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
٣٤٥ - حَدِيث: عمل الْأَبْرَار من الرِّجَال الْخياطَة، وَعمل الْأَبْرَار من النِّسَاء المغزل. قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ: مَوْضُوع. وَقَالَ غَيره: مَتْرُوك.
٣٤٦ - حَدِيث: الْعِنَب دو دو وَالتَّمْر يَك يَك: يَعْنِي: الْعِنَب يُؤْكَل ثِنْتَيْنِ ثِنْتَيْنِ، وَالتَّمْر وَاحِدَة وَاحِدَة. وَهُوَ مَشْهُور بَين الْأَعَاجِم، لَا أصل لَهُ.
٣٤٧ - حَدِيث: عِنْد ذكر الصَّالِحين تنزل الرَّحْمَة. لَيْسَ لَهُ أصل فِي الْمَرْفُوع، كَمَا قَالَه مخرج الْإِحْيَاء.
٣٤٨ - حَدِيث عوج بن عنق الطَّوِيل، الَّذِي ذكره كثير من الْمُفَسّرين وَغَيرهم: أَن طوله ثَلَاثَة آلَاف ذِرَاع وثلاثمائة وَثَلَاث وَثَلَاثُونَ، وَأَن نوحًا لما خَوفه الْغَرق، قَالَ: احملني فِي قصعتك، وَأَن الطوفان لم يصل إِلَى

1 / 124