الخلاصة في تدبر القرآن الكريم
الناشر
دار الحضارة للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٧ هـ - ٢٠١٦ م
تصانيف
- وقال القرطبي: «هو التفكر فيه وفي معانيه» (١).
- وقال الخازن: «ومعنى تدبر القرآن: تَأَمُّل معانيه، وتَفَكُّر في حِكَمِه، وتَبَصُّر ما فيه من الآيات» (٢).
- وقال أبو حيان: «هو التفكر في الآيات، والتَّأَمُّل الذي يُفْضِي بصاحبه إلى النظر في عواقب الأشياء» (٣).
- وقال ابن القيم: «هو تَحْدِيق نَاظِر القلب إلى معانيه، وجَمْع الفكر على تَدَبُّره وتَعَقُّله» (٤).
- وقال السعدي: «هو التأمل في معانيه، وتحديق الفكر فيه، وفي مبادئه وعواقبه، ولوازم ذلك» (٥).
- وقال ابن عاشور: «هو تَعَقُّب ظواهر الألفاظ؛ لِيُعْلَم ما يَدْبُر ظواهرَها من المعاني المكنونة والتأويلات اللائقة» (٦).
- وقال عبدالرحمن حبنَّكة: «هو التفكر الشامل الواصل إلى أواخر دلالات الكلم ومراميه البعيدة» (٧).
(١) تفسير القرطبي (٥/ ٢٩٠). (٢) تفسير الخازن (١/ ٥٦٣). (٣) البحر المحيط (٧/ ٣٧٩). (٤) مدارج السالكين (١/ ٤٥١). (٥) تفسير السعدي (ص ١٩٣). (٦) التحرير والتنوير (٣/ ٢٥٢). (٧) قواعد التدبر الأمثل لكتاب الله (ص ١٠).
1 / 12