الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

المواهبي ت. 1119 هجري
88

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

محقق

حمزة مصطفى أبو توهة

الناشر

أروقة للطباعة والنشر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

تصانيف

٥١١. وَنَحْوِهِ كَالحُسْنِ فِي الفَوَاصِلِ (^١) ... فِيمَا لَهُ كَـ (نِيلَ خَيْرُ نَائِلِ) ... ٥١٢. فَأَوَّلَ الفِعْلِ اضْمُمَنْ وَالمُتَّصِلْ ... بِالآخِرِ السَّاكِنِ حِينَ أَنْ أُعِلّْ ... ٥١٣. اِكْسِرْهُ تَقْدِيرًا وَلَفْظَ مُتَّصِلْ ... بِالآخِرِ اكْسِرْ فِي مُضِيٍّ كَـ (وُصِلْ) ... ٥١٤. وَاجْعَلْهُ مِنْ مُضَارِعٍ مُنْفَتِحَا ... تَقْدِيرًا اوْ لَفْظًا عَلَى مَا وُضِّحَا ... ٥١٥. وَفِيهِمَا التَّضْعِيفُ مُعْتَلًّا نَحَا ... كَـ (يَنْتَحِي) المَقُولِ فِيهِ (يُنْتَحَى) ... ٥١٦. وَالثَّانِيَ التَّالِيَ تَا المُطَاوَعَهْ ... وَشِبْهَهَا مِنْ كُلِّ تَاءٍ وَاقِعَهْ ... ٥١٧. زَائِدَةً مُعْتَادَةَ المُتَابَعَهْ ... كَالأَوَّلِ اجْعَلْهُ بِلَا مُنَازَعَهْ ... ٥١٨. وَثَالِثَ الذِي بِهَمْزِ الوَصْلِ ... يُبْدَأُ قَاصِرًا يُرَى بِالنَّقْلِ ... ٥١٩. أَوْ مُتَعَدِّيًا بِدُونِ فَصْلِ ... كَالأَوَّلِ اجْعَلَنَّهُ كَـ (اسْتُحْلِي) ... ٥٢٠. وَاكْسِرْ أَوَ اشْمِمْ فَا ثُلَاثِيٍّ أُعِلّْ ... عَيْنًا بِوَاوٍ أَوْ بِيًا بِأَنْ تُمِلْ ... ٥٢١. لِلكَسْرِ ضَمَّةً فَحَتْمًا يَعْتَدِلْ ... عَيْنًا وَضَمٌّ جَا كَـ (بُوعَ) فَاحْتُمِلْ ... ٥٢٢. وَإِنْ بِشَكْلٍ خِيفَ لَبْسٌ يُجْتَنَبْ ... فَكَسْرُ مَضْمُومٍ وَوَاوِيٍّ وَجَبْ ... \١٩ ب\ ... وَمَا لِـ (بَاعَ) قَدْ يُرَى لِنَحْوِ (حَبّْ) ... ٥٢٣. وَضَمُّ غَيْرِهِ وَالِاشْمَامُ أَحَبّْ ... ٥٢٤. وَمَا لِفَا (بَاعَ) لِمَا العَيْنُ تَلِي ... فِي كُلِّ فِعْلٍ بِافْتِعَالٍ مُنْجَلِي ... ٥٢٥. أَوْ بِانْفِعَالٍ مُوضَحٍ بِالمَثَلِ ... فِي (اخْتَارَ، وَانْقَادَ) وَشِبْهٍ يَنْجَلِي ... ٥٢٦. وَقَابِلٌ مِنْ ظَرْفٍ اوْ مِنْ مَصْدَرِ ... وَذَاكَ ذُو تَصَرُّفٍ فِي النَّظَرِ ... ٥٢٧. وَذُو اخْتِصَاصِ فِي مُفِيدِ الخَبَرِ (^٢) ... أَوْ حَرْفِ جَرٍّ بِنِيَابَةٍ حَرِ ... ٥٢٨. وَلَا يَنُوبُ بَعْضُ هَذِي إِنْ وُجِدْ ... مَفْعُولُهُ وَسَوِّ إِنْ يُفْقَدْ تَجِدْ ...

(^١) كقولهم: "مَن طابت سريرتُه، حُمِدت سيرتُه". (^٢) فالمتصرف نحو: (يوم، وفرسخ)، وغير المتصرف لا ينوب، مثل: (إذا، وعند). انظر: شرح ابن الناظم ١٧٠ وشرح المرادي ٢\ ٦٠٤.

1 / 95