178

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

محقق

حمزة مصطفى أبو توهة

الناشر

أروقة للطباعة والنشر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

تصانيف

١٩٢٦. ذُو الكَسْرِ مُطْلَقًا كَذَا وَمَا يُضَمّْ ... فَالوَاوُ فِي الأَصَحِّ فِيهِ مُلْتَزَمْ ... ١٩٢٧. وَقِيلَ بَعْدَ الكَسْرِ يًا وَفِي الأَتَمّْ ... وَاوًا أَصِرْ مَا لَمْ يَكُنْ لَفْظًا أَتَمّْ ... \٦٨ أ\ ... فِي نَحْوِهِ التَّحْقِيقَ لِلإِبْدَالِ ضُمّْ ... ١٩٢٨. فَذَاكَ يَاءً مُطْلَقًا جَا وَ(أَؤُمّْ) ... ١٩٢٩. وَمَنْ يُجِزْهُ فِي (أَئِنُّ) لَا تَلُمْ ... وَنَحْوُهُ وَجْهَيْنِ فِي ثَانِيهِ أُمّْ ... ١٩٣٠. وَيَاءً اقْلِبْ أَلِفًا كَسْرًا تَلَا ... كَجَمْعِ (مِصْبَاحٍ) وَقَدْ أَوْمَا إِلَى ... ١٩٣١. نَحْوِ (غُزَيِّلٍ) بِقَوْلٍ شَمِلَا ... أَوْ يَاءَ تَصْغِيرٍ بِوَاوِ ذَا افْعَلَا ... ١٩٣٢. فِي آخِرٍ أَوْ قَبْلَ تَا التَّأْنِيثِ أَوْ ... زِيَادَتَيْ (فَعْلَانَ) إِذْ هُمْ قَدْ رَأَوْا ... ١٩٣٣. فِي حُكْمِ الِانْفِصَالِ تَا التَّأْنِيثِ أَوْ ... زِيَادَتَيْ (فَعْلَانَ) ذَا أَيْضًا رَوَوْا (^١) ... ١٩٣٤. فِي مَصْدَرِ المُعْتَلِّ عَيْنًا وَالفِعَلْ ... مَصْدَرُهُ آتٍ مِنَ الفِعْلِ المُعَلّْ ... ١٩٣٥. عَيْنًا بِدُونِ أَلِفٍ فَالعَيْنُ ظَلّْ ... مِنْهُ صَحِيحٌ غَالِبًا نَحْوُ (الحِوَلْ) ... ١٩٣٦. وَجَمْعُ ذِي عَيْنٍ أُعِلَّ أَوْ سَكَنْ ... وَأَلِفٌ فِي الجَمْعِ بَعْدَهُ اسْتَكَنّْ ... ١٩٣٧. إِنْ صُحِّحَ اللَّامُ الذِي بِهَا اقْتَرَنْ ... فَاحْكُمْ بِذَا الإِعْلَالِ فِيهِ حَيْثُ عَنّْ ... ١٩٣٨. وَصَحَّحُوا (فِعَلَةً) وَفِي (فِعَلْ) ... جَمْعًا أَتَى تَصْحِيحُهُ وَإِنْ يُعَلّْ ... ١٩٣٩. وَشَذَّ تَصْحِيحٌ فَفِيهِ قَدْ حَصَلْ ... وَجْهَانِ وَالإِعْلَالُ (^٢) أَوْلَى كَـ (الحِيَلْ) ... ١٩٤٠. وَالوَاوُ لَامًا بَعْدَ فَتْحٍ يَا انْقَلَبْ ... لِكَسْرِ مَاضٍ وَاسْمِ فَاعِلٍ نَسَبْ ... ١٩٤١. وَمَعَ تَا تَفَاعُلٍ ذَا يُصْطَحَبْ ... كَـ (المُعْطَيَانِ يُرْضَيَانِ) وَوَجَبْ ... ١٩٤٢. إِبْدَالُ وَاوٍ بَعْدَ ضَمٍّ مِنْ أَلِفْ ... نَحْوُ (ضُوَيْرِبٍ) بِتَصْغِيرٍ وُصِفْ ... \٦٨ ب\ ... وَيًا كَـ (مُوقِنٍ) بِذَا لَهَا اعْتَرِفْ ... ١٩٤٣. وَ(بُويِعَ) المَجْهُولُ فِيهِ ذَا عُرِفْ ... ١٩٤٤. وَيُكْسَرُ المَضْمُومُ فِي جَمْعٍ كَمَا ... مَرَّ لِأَجْلِ يَائِهِ أَنْ تَسْلَمَا ...

(^١) في الألفية: "رأوا". (^٢) في النسخ الثلاث: "والتصحيح"، وهذا غريب مناقض لقوله: "كالحيل"، والتصويب من الألفية.

1 / 185