163

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

محقق

حمزة مصطفى أبو توهة

الناشر

أروقة للطباعة والنشر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

تصانيف

١٦٦٦. فَـ (وَاعِلٌ) لِـ (فَوْعَلٍ، وَفَاعَلِ) ... بِالفَتْحِ فِي وَزْنِهِمَا المُمَاثِلِ ... ١٦٦٧. لِـ (جَوْهَرٍ، وَطَابَعٍ) عَلَى الجَلِي ... وَ(فَاعِلَاءَ) مَعَ نَحْوِ (كَاهِلِ- ... ١٦٦٨. وَحَائِضٍ، وَصَاهِلٍ، وَفَاعِلَهْ) ... مُطَّرِدًا فِي كُلِّهَا كَـ (فَوْعَلَهْ) ... ١٦٦٩. وَمَنْ يُشَذِّذْ (صَاهِلًا) كُنْ عَاذِلَهْ ... وَشَذَّ فِي (الفَارِسِ) مَعْ مَا مَاثَلَهْ ... ١٦٧٠. وَبِـ (فَعَائِلَ) اجْمَعَنْ (فَعَالَهْ) ... كَذَا (فِعَالٌ) أُنِّثَ الدَّلَالَهْ ... ١٦٧١. مُطْلَقَ مَدَّةٍ وَفًا فَذَا لَهْ ... وَشِبْهَهُ ذَا تَاءٍ اوْ مُزَالَهْ ... ١٦٧٢. وَبِـ (الفَعَالِي، وَالفَعَالَى) جُمِعَا ... لَفْظٌ كَـ (حُبْلَى) وَكَـ (ذِفْرَى) وُضِعَا ... ١٦٧٣. وَمَا يَكُونُ مِثْلَهُ قَدْ سُمِعَا ... (صَحْرَاءُ، وَالعَذْرَاءُ) وَالقَيْسَ اتْبَعَا ... ١٦٧٤. وَاجْعَلْ (فَعَالِيَّ) لِغَيْرِ ذِي نَسَبْ ... مِنْ كُلِّ مَا سُكُونُ عَيْنِهِ وَجَبْ ... ١٦٧٥. وَهْوَ ثُلَاثِيٌّ وَذَلِكَ النَّسَبْ ... جُدِّدَ كَـ (الكُرْسِيِّ) تَتْبَعِ العَرَبْ ... ١٦٧٦. وَبِـ (فَعَالِلَ) وَشِبْهِهِ انْطِقَا ... فِي جَمْعِ نَحْوِ (جَعْفَرٍ، وَخِرْنِقَا) ... ١٦٧٧. وَنَحْوِ (جَوْهَرٍ) فَقُلْهُ مُطْلَقَا ... فِي جَمْعِ مَا فَوْقَ الثَّلَاثَةِ ارْتَقَى ... ١٦٧٨. مِنْ غَيْرِ مَا مَضَى وَمِنْ خُمَاسِي ... مَعْ ضَعْفِ جَمْعِهِ بِلَا الْتِبَاسِ ... \٥٩ ب\ ... جُرِّدَ الَاخِرَ انْفِ بِالقِيَاسِ ... ١٦٧٩. لِحَذْفِ أَصْلٍ فَمِنَ الخُمَاسِي ... ١٦٨٠. وَالرَّابِعُ الشَّبِيهُ (^١) بِالمَزِيدِ قَدْ ... يُحْذَفُ فِي الجَمْعِ وَقِيلَ مَا يُعَدّْ ... ١٦٨١. شَبِيهَهُ مِنْ غَيْرِ تَفْصِيلٍ وَرَدْ ... يُحْذَفُ دُونَ مَا بِهِ تَمَّ العَدَدْ ... ١٦٨٢. وَزَائِدَ العَادِي الرُّبَاعِي احْذِفْهُ مَا ... وَجَدْتَهُ مَعْ حَذْفِ مَا تَقَدَّمَا ... ١٦٨٣. لِضِيقِ ذَا البِنَاءِ عَنْهُ حَيْثُمَا ... لَمْ يَكُ (^٢) لَيْنًا إِثْرَهُ اللَّذْ خُتِمَا (^٣) ... ١٦٨٤. وَالسِّينَ وَالتَّا مِنْ كَـ (مُسْتَدْعٍ) أَزِلْ ... لَا المِيمَ فَالحَذْفُ لَهَا مِمَّا حُظِلْ ...

(^١) في "م": "التشبيه". (^٢) في "م": "يكن". (^٣) في الأصل و"ظ": "لم يكن اثره اللذ ختما".

1 / 170