الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير
محقق
حمزة مصطفى أبو توهة
الناشر
أروقة للطباعة والنشر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م
تصانيف
١١١٢. وَاعْطِفْ بِوَاوٍ سَابِقًا أَوْ لَاحِقَا ... لِوَضْعِهَا لِلجَمْعِ مَعْنًى مُطْلَقَا ...
\٤٠ أ\ ... فِي الحُكْمِ أَوْ مُصَاحِبًا مُوَافِقَا ... ١١١٣. وَاعْطِفْ كَثِيرًا مَا يَكُونُ مُلْحَقَا ...
١١١٤. وَاخْصُصْ بِهَا عَطْفَ الذِي لَا يُغْنِي ... مُتْبُوعُهُ عَنْهُ كَـ (بَيْنِ السِّنِّ- ...
١١١٥. وَالسِّنِّ) فَالمَعْطُوفُ لَا يَسْتَغْنِي ... مَتْبُوعُهُ كَـ (اصْطَفَّ هَذَا وَابْنِي) ...
١١١٦. وَالفَاءُ لِلتَّرْتِيبِ بِاتِّصَالِ ... وَتَقْتَضِي (^١) تَسَبُّبًا فِي التَّالِي ...
١١١٧. إِنْ جُمْلَةً فِي أَكْثَرِ الأَحْوَالِ ... وَ(ثُمَّ) لِلتَّرْتِيبِ بِانْفِصَالِ ...
١١١٨. وَاخْصُصْ بِفَاءٍ عَطْفَ مَا لَيْسَ صِلَهْ ... وَنَحْوِهَا وَجُمْلَةٍ مُتَّصِلَهْ ...
١١١٩. بِمُضْمَرٍ عَلَى الخَلِي وَالأَوَّلَهْ ... عَلَى الذِي اسْتَقَرَّ أَنَّهُ الصِّلَهْ ...
١١٢٠. بَعْضًا بِـ (حَتَّى) اعْطِفْ عَلَى كُلٍّ وَلَا ... تَجِدْهُ مُضْمَرًا وَلَيْسَ جُمَلَا ...
١١٢١. وَلَا مُرَتَّبًا زَمَانِيًّا وَلَا ... يَكُونُ إِلَّا غَايَةَ الذِي تَلَا ...
١١٢٢. (وَأَمْ) بِهَا اعْطِفْ إِثْرَ هَمْزِ التَّسْوِيَهْ ... وَبَيْنَ جُمْلَتَيْنِ حَتْمًا آتِيَهْ ...
١١٢٣. أُولَاهُمَا (^٢) لِلهَمْزِ جَاءَتْ تَالِيَهْ ... أَوْ هَمْزَةٍ عَنْ لَفْظِ (أَيٍّ) مُغْنِيَهْ ...
١١٢٤. وَرُبَّمَا حُذِفَتِ الهَمْزَةُ إِنْ ... (أَمْ) عَادَلَتْهَا وَهْوَ فِي الشِّعْرِ يَعِنّْ (^٣) ...
(^١) في "م": "ويقتضي". (^٢) في "م": "أوليهما". (^٣) منه قول الأسود بن يعفر: لَعَمْرُك ما أدْرِي وإن كنتُ داريًا ... شُعَيْثُ بنُ سهمٍ أم شُعَيْثُ بن مِنْقَرِ انظر: الكتاب ٣\ ١٧٥ والمقتضب ٣\ ٢٩٤ وشرح ابن الناظم ٣٧٧.
1 / 135