الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير
محقق
حمزة مصطفى أبو توهة
الناشر
أروقة للطباعة والنشر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م
تصانيف
١٠٨٤. عَنَيْتُ ذَا الرَّفْعِ وَأَكَّدُوا بِمَا ... عَدَاهُمَا ذَا المُضْمَرَ المُقَدَّمَا ...
\٣٩ أ\ ... سِوَاهُمَا وَالقَيْدُ لَنْ يُلْتَزَمَا ... ١٠٨٥. وَبِهِمَا المَنْصُوبُ جَاءَ وَبِمَا ...
١٠٨٦. وَمَا مِنَ التَّوْكِيدِ لَفْظِيٌّ يَجِي ... فِي كُلِّ مُفْرَدٍ بِدُونِ حَرَجِ ...
١٠٨٧. وَفِي المُرَكَّبَاتِ كَالمُمْتَزِجِ ... مُكَرَّرًا كَقَوْلِكَ (ادْرُجِي ادْرُجِي) ...
١٠٨٨. وَلَا تُعِدْ لَفْظَ ضَمِيرٍ مُتَّصِلْ ... وَلَا اسْمِ مَوْصُولٍ عَلَى مَا قَدْ نُقِلْ ...
١٠٨٩. مَتَى أَرَدْتَ فِيهِ تَوْكِيدًا قُبِلْ ... إِلَّا مَعَ اللَّفْظِ الذِي بِهِ وُصِلْ ...
١٠٩٠. كَذَا الحُرُوفُ غَيْرَ مَا تَحَصَّلَا ... مُغْنِيهِ عَنْ إِعَادَةٍ إِذْ فُصِلَا ...
١٠٩١. وَغَيْرَ مَا مِنَ الحُرُوفِ حَصَلَا ... بِهِ جَوَابٌ كَـ (نَعَمْ) وَكَـ (بَلَى) ...
١٠٩٢. وَمُضْمَرُ الرَّفْعِ الذِي قَدِ انْفَصَلْ ... قَدْ يُسْتَعَارُ لِسِوَى مَا بِمَحَلّْ ...
١٠٩٣. رَفْعٍ فَمِنْ حَيْثُ جَوَازُ ذَا حَصَلْ ... أَكِّدْ بِهِ كُلَّ ضَمِيرٍ اتَّصَلْ
عَطْفُ البَيَانِ
١٠٩٤. العَطْفُ إِمَّا ذُو بَيَانٍ أَوْ نَسَقْ ... وَسَبْقُ ذِي البَيَانِ تَوْكِيدًا أَحَقّْ (^١) ...
١٠٩٥. كَسَبْقِ مَا أَبْدَلَ مَعْطُوفَ النَّسَقْ (^٢) ... وَالغَرَضُ الآنَ بَيَانُ مَا سَبَقْ ...
١٠٩٦. فَذُو البَيَانِ تَابِعٌ شِبْهُ الصِّفَهْ ... فِي كَوْنِهِ مُوَضِّحًا لِلمَعْرِفَهْ ...
١٠٩٧. مُعَرِّفَ المَنْكُورِ حَيْثُ وَصَفَهْ ... حَقِيقَةُ القَصْدِ بِهِ مُنْكَشِفَهْ ...
١٠٩٨. فَأَوْلِيَنْهُ مِنْ وِفَاقِ الأَوَّلِ ... أَرْبَعَةً فِي النَّعْتِ ذِكْرُهَا جَلِي ...
\٣٩ ب\ ... مَا مِنْ وِفَاقِ الأَوَّلِ النَّعْتُ وَلِي ... ١٠٩٩. وَحَيْثُمَا عَلِمْتَ أَنَّهُ يَلِي ...
١١٠٠. فَقَدْ يَكُونَانِ مُنَكَّرَيْنِ ... وَرُدَّ مَنْعُهُ بِغَيْرِ مَيْنِ (^٣) ...
(^١) في "م": "وكل واحد بيانًا استحق". (^٢) في "م": "وعن قريب سيبين النسق". (^٣) أجازه الكوفيون والفارسي وابن جني والجرجاني والزمخشري وابن عصفور. انظر: شرح ابن الناظم ٣٦٧ وشرح المرادي ٢\ ٩٨٩ وشرح المكودي ٢٢٣.
1 / 133