الجامع في العلل ومعرفة الرجال المروذي وغيره

أحمد بن حنبل ت. 241 هجري
93

الجامع في العلل ومعرفة الرجال المروذي وغيره

محقق

وصى الله بن محمد عباس

الناشر

الدار السلفية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٨ هجري

مكان النشر

بومباى

بَأْس، وَأَرْجُو أَن يكون كَانَ مُخَالفا لِأَبِيهِ فِي ذَلِك الرَّأْي. ٢٢٦ - سَأَلته عَن يَعْقُوب بن إِسْحَاق الْحَضْرَمِيّ، فَقدم أَخَاهُ أَحْمد عَلَيْهِ، فَقَالَ: لم يكن بِأَحْمَد بَأْس، وَلَكِن تركته من أجل ابْن أَكْثَم، وَقَالَ: كنت عِنْد ابْن مهْدي، فجَاء يَعْقُوب بن إِسْحَاق، فَأَغْلَظ لَهُ، فَلم أكتب عَنهُ شَيْئا. ٢٢٧ - سَأَلته عَن عَاصِم بن عَليّ، فَقلت: إِن يحيى قَالَ: كل عَاصِم فِي الدُّنْيَا ضَعِيف، قَالَ: مَا أعلم مِنْهُ إِلَّا خيرا، كَانَ حَدِيثه صَحِيحا، حَدِيث شُعْبَة والمسعودي، مَا كَانَ أَصَحهَا؟

1 / 129