الاستعانة بالفاتحة على نجاح الأمور
محقق
محمد زياد عمر تكلة
الناشر
مكتبة العبيكان
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢١ هجري
مكان النشر
الرياض
تصانيف
علوم القرآن
١ - أَخْبَرَنَا جَمَاعَةٌ مِنْ شُيُوخِنَا، أنا ابْنُ الْمُحِبِّ، أنا جَمَاعَةٌ مِنْ شُيُوخِنَا، أنا ابْنُ مَكِّيٍّ، أنا جَدِّيَ السِّلَفِيُّ، أنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَأَبُو الْعَبَّاسِ الصَّالِحَانِيُّ، وَغَيْرُهُمْ قَالُوا: أنا أَبُو نَصْرٍ الْقَاشَانِيُّ، أنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ، ثنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ تَمِيمٍ، ثنا ابْنُ حُمَيْدٍ، ثنا زَيْدٌ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: سَمِعْتُ عَطَاءً، يَقُولُ: «إِذَا أَرَدْتَ حَاجَةً، فَاقْرَأْ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ حَتَّى تَخْتِمَهَا، تُقْضَى إِنْ شَاءَ اللَّهُ»
٢ - أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ نُورُ الدِّينِ الْخَلِيلِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَغَيْرُهُ إِجَازَةً، أَخْبَرَتْنَا عَائِشَةُ بِنْتُ عَبْدِ الْهَادِي، أنا الْحَجَّارُ، أنا عَبْدُ اللَّطِيفِ الْقُبَيْطِيُّ، أنا أَبُو الْمَعَالِي الْبَاجَسْرَائِيُّ، أنا أَبُو مَنْصُورٍ الْمُقْرِئُ، أنا أَبُو طَاهِرٍ عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ مُحَمَّدٍ، أنا أَبُو عَلِيٍّ الصَّوَّافُ، أنا أَبُو بَكْرٍ الْحُمَيْدِيُّ، ثَنَا سُفْيَانُ، حَدَّثَنِي الْعَلَاءُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَعْقُوبَ مَوْلَى الْحُرَقَةِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ:
1 / 371