الإسراء والمعراج وذكر أحاديثهما وتخريجها وبيان صحيحها
الناشر
المكتبة الإسلامية
رقم الإصدار
٢٠٠٠م ١٤٢١هـ
تصانيف
١ هذه هو العنوان الكامل الذي خطه الشيخ ﵀ بيده على غلاف هذا المصنف وكان يريد أن يسرد ما صح من الأحاديث في سياق واحد فريد بديع ولكنه توفي ﵀ قبل أن يكون ذلك وسنقوم في الطبعات القادمة إن شاء الله بهذا العمل على الوجه الذي أراده الشيخ. الناشر.
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 7
1 / 8
1 / 9
١ قال الحافظ ١ /٤٦١: ظاهره أنه سأل عنه بعد أن قال له آدم: مرحبا. ورواية مالك بن صعصعة الآتية بعكس ذلك وهي المعتمدة فنحمل هذا عليها إذ ليس في هذه أداة ترتيب.
1 / 10
١ قال الحافظ ١/٤٦٢: هو موافق لرواية شريك عن أنس والثابت في جميع الروايات - غير هاتين - أنه في السابعة والأرجح رواية الجماعة لقوله فيها: أنه رآه مسندا ظهره إلى البيت المعمور وهو في السابعة بلا خلاف. ٢ ليست ثم على بابها في الترتيب إذ الروايات متفقة على أن المرور به كان قبل المرور بموسى.
1 / 11
١ أي: تصويتها حالة الكتابة. والمراد: ما تكتبه الملائكة من أقضية الله ﷾ ٢ في رواية مالك بن صعصعة الآتية: "فوضع عني عشرا" ومثله لشريك. وفي رواية ثابت الآتية أيضا: "فحط عني خمسا " قال ابن المنير: "ذكر الشطر أعم من كونه وقع دفعة واحدة " قلت: وكذا العشر فكأنه وضع العشر في دفعتين والشطر في خمس دفعات. أو المراد بالشطر في حديث الباب: البعض. وقد حققت رواية ثابت أن التخفيف كان خمسا خمسا وهي زيادة معتمدة يتعين حمل باقي الروايات عليها كما في "الفتح "
1 / 12
١ هذا هو الصواب والرواية الأولى مصحفة وهو بمعنى الرواية الآتية بلفظ: قباب اللؤلؤ. انظر الفتح ١/٤٦٣.
1 / 13
1 / 14
1 / 15
١ الأصل فأتيت عليه وهو خطأ مطبعي ظاهر.
1 / 16
1 / 17
١ أي: ذلك آخر ما عليهم من دخول. ثم إن قصة رفع البيت وقعت مضمومة في رواية قتادة هذه عن أنس عن ابن صعصعة ورجح الحافظ أنها مدرجة فيه وأنها من رواية قتادة عن الحسن عن أبي هريرة كما في هذه الزيادة عند أحمد والبخاري.
1 / 18
1 / 19
1 / 20
١ كذا وقع في هذه الطريق ذكر الإناءين هنا قبل المعراج ووقع في الطريق المتقدمة ص ١٦ بعد المعراج عند سدرة المنتهى ولكل منهما شواهد ذكرها في الفتح ١٠/٧٣.
1 / 21
١ لفظ مسلم هنا وفيما يأتي: "وقد بعث إليه؟ قال: قد بعث إليه".
1 / 22
1 / 23