الإلمام بأحاديث الأحكام

ابن دقيق العيد ت. 702 هجري
134

الإلمام بأحاديث الأحكام

محقق

حسين إسماعيل الجمل

الناشر

دار ابن حزم ودار المعراج الدولية

رقم الإصدار

الثانية

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت والرياض

تصانيف

الحديث
تَعَالَى وَالثنَاء عَلَيْهِ ثمَّ ليصلّ عَلَى النَّبِي [ﷺ َ]، ثمَّ ليَدع بعد بِمَا شَاءَ ". أخرجه التِّرْمِذِيّ وَصَححهُ. (٢٩٣) وَعَن أبي مَسْعُود الْأنْصَارِيّ ﵁، قَالَ: " أَتَانَا رَسُول الله [ﷺ َ] وَنحن فِي مجْلِس سعد بن عبَادَة، فَقَالَ لَهُ بشير بن سعد: أمرنَا الله أَن نصلي عَلَيْك (يَا رَسُول الله) فَكيف نصلي عَلَيْك؟ قَالَ فَسكت رَسُول الله [ﷺ َ] حَتَّى تمنينا أَنه لم يسْأَله، ثمَّ قَالَ رَسُول الله [ﷺ َ] / قُولُوا: اللَّهُمَّ صلِّ عَلَى مُحَمَّد وَعَلَى آل مُحَمَّد كَمَا صليت عَلَى [إِبْرَاهِيم و] آل إِبْرَاهِيم، وَبَارك عَلَى مُحَمَّد وَعَلَى آل مُحَمَّد كَمَا باركت عَلَى [إِبْرَاهِيم و] آل إِبْرَاهِيم (فِي الْعَالمين) إِنَّك حميد مجيد، وَالسَّلَام كَمَا قد عُلِّمتم ". أخرجه مُسلم.

1 / 177