214

الضعفاء الكبير

محقق

عبد المعطي أمين قلعجي

الناشر

دار المكتبة العلمية

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٤ هجري

مكان النشر

بيروت

٢٧٣ - الْحَسَنُ بْنُ رَزِينٍ بَصْرِيٌّ مَجْهُولٌ فِي الرِّوَايَةِ مَجْهُولٌ بِالنَّقْلِ وَحَدِيثُهُ غَيْرُ مَحْفُوظٍ
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ، وَالْخَضِرُ بْنُ دَاوُدَ، قَالَا: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ زَيْدٍ الْمَذَارِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَاصِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ رَزِينٍ قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﵇ قَالَ: " يَلْتَقِي الْخَضِرُ وَإِلْيَاسُ فِي كُلِّ مَوْسِمٍ، فَإِذَا أَرَادَا أَنْ يَتَفَرَّقَا تَفَرَّقَا عَلَى هَذِهِ الْكَلِمَاتِ: بِسْمِ اللَّهِ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا يَسُوقُ الْخَيْرَ إِلَّا اللَّهُ وَلَا يَصْرِفُ السُّوءَ إِلَّا اللَّهُ مَا شَاءَ اللَّهُ مَا تَكُنْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ فَمَنْ قَالَهَا إِذَا أَمْسَى أَمِنَ مِنَ الْحَرْقِ وَالْغَرَقِ وَالشَّرَقِ حَتَّى يُصْبِحَ، وَمَنْ قَالَهَا إِذَا أَصْبَحَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ أَمِنَ مِنَ الْحَرْقِ وَالْغَرَقُ وَالشَّرَقِ حَتَّى يُمْسِي " حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خُزَيْمَةَ بْنِ رَاشِدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ الْعَبْدِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ رَزِينٍ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، نَحْوَهُ مَوْقُوفًا وَلَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ مُسْنَدًا وَلَا مَوْقُوفًا

1 / 224