الآثار المروية عن أئمة السلف في العقيدة من خلال كتب ابن أبي الدنيا
الناشر
الجامعة الإسلامية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣١ هـ - ٢٠١٠ م
مكان النشر
المدينة المنورة - المملكة العربية السعودية
تصانيف
= أعرفها، القبور (٩٢) رقم (٩٠)، وابن سعد في الطبقات (٧/ ٢٧٩) مختصرا، وابن معين في تاريخه رواية الدوري (٤/ ١٣٩)، وذكره المزي في تهذيب الكمال (٧/ ٤٠٦) عن ابن سعد، وكذا الذهبي في السير (٧/ ١٥٢)، وبمعناه أبو نعيم في الحلية (٦/ ٢٧٨). (^١) إسناده لين؛ فيه مؤمل بن إسماعيل وهو صدوق سيء الحفظ التقريب (٧٠٧٨)، محاسبة النفس (١٢٣) رقم (١١٢)، والأثر سيأتي تخريجه (٦٣) بلفظ مقارب. (^٢) هو إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود النخعي، أبو عمران الكوفي الفقيه، ثقة إلا أنه يرسل كثيرا، (ت: ١٩٦ هـ) وهو ابن خمسين أو نحوها، وكان عجبا في الورع والخير، متوقيا للشهرة رأسا في العلم، الكاشف (٢٧٠)، التقريب (١/ ٢٧). (^٣) إسناده صحيح، كتاب الصمت (٢٩٣) رقم (٦٧٢)، وقد ذكر هذا المعنى الدارمي في الرد على الجهمية (٢٣)، وفي نقضه على بشر (٥٢٥)، حيث قال بعد نقله عن بشر دعواه أن السلف كانوا يكرهون الخوض في القرآن: "صدقت وأنت المخالف لهم".
1 / 96