وما أحسب منصفًا- وإن كان مخالفًا- يقف عليه متأملًا إلا ويسلم بصحة ما قرره، ويدرك خطأ مخالفه.
والله المسئول أن يوفق مؤلفه وجميع المسلمين لخدمة هذا الدين والذب عن حياضه.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.
كتبه/ أ. د. محمد أحمد لوح
عميد الكلية الإفريقية للدراسات الإسلامية في السنغال.
modlo@maktoob.com