35

الأربعون في دلائل التوحيد

محقق

د. علي بن محمد بن ناصر الفقيهي

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٤ هجري

مكان النشر

المدينة المنورة

تصانيف

- (٢٦) بَابُ إِثْبَاتِ الْأَصَابِعِ لِلَّهِ ﷿
٢٦ - أَخْبَرَنَا حَمْدَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَيْنَ أَنْبَأَ هَارُونُ بْنُ أَحْمَدَ أَخْبَرَنَا أَبُو خَلِيفَةَ ثَنَا مُسَدَّدٌ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ يُونُسَ وَهِشَام والمعلي هُوَ ابْن زِيَاد عَنِ الْحَسَنِ أَنَّ عَائِشَةَ ﵂ قَالَتْ دَعْوَةٌ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يُكْثِرُ أَنْ يَدْعُوَ بِهَا (يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ) قَالَتْ عَائِشَةُ ﵂ يَا رَسُولَ اللَّهِ دَعْوَة أَرَاك تكْثر أَن تدعوا بِهَا قَالَ مَا مِنْ آدَمِيٌّ إِلَّا وَقَلبه بني أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ ﷿ فَإِذَا شَاءَ أَنْ يُقِيمَهُ أَقَامَهُ وَإِذَا شَاءَ أَنْ يُزِيغَهُ اذاغه)

1 / 75