أخبار وأشعار لأبي عبد الله الحميدي عن شيوخه (مطبوع ضمن مجموع باسم الفوائد لابن منده!)
محقق
خلاف محمود عبد السميع
الناشر
دار الكتب العلمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
مكان النشر
بيروت - لبنان
تصانيف
الحديث
كَتَجْوِيدِ ابْنِ وَهْبٍ، وَرَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَجُلٍ مِنْ قُرَيْشٍ وَلَمْ يُسَمِّهِ، وَرَوَاهُ يُوسُفُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ مِنْ بَيْنِ أَصْحَابِ ابْنِ جُرَيْجٍ، فَقَالَ: عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، هَذَا آخِرُ كَلامِ عَبْدِ الْغَنِيِّ، وَهَذَا حَدِيثٌ أَخْرَجَهُ عَنْ هَارُونَ بْنِ سَعِيدٍ الأُبُلِّيِّ، عَنِ ابْنِ وَهْبٍ مُوَافَقَةً، فَكَانَ شَيْخَنَا مِثْلَ أَبِي الْهَيْثَمِ، وَكَانَا سَمِعَاهُ مِنْ كَرِيمِهِ، وَهُوَ غَرِيبٌ مِنْ طُوَالِ الْمِصْرِيِّينَ
١١٢٨ - أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ مَنْصُورُ بْنُ النُّعْمَانِ بْنِ مَنْصُورٍ الصَّيْمَرِيُّ، فِي مَنْزِلِهِ بِمِصْرَ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، حَدَّثَنَا الْقَاضِي أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ يَزِيدَ لَفْظًا، حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْغَضَائِرِيُّ وَهُوَ آخِرُ مَنْ حَدَّثَ عَنِ الْغَضَائِرِيِّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَعُونَة الْجُمَحِيُّ، حَدَّثَنَا الْحَمَّادَانِ حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، وَحَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، قَالا: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ صُهَيْبٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «تَسَحَّرُوا، فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً»
١١٢٩ - حَدَّثَنِي أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ النُّعْمَانِيُّ، وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي، حَدَّثَنَا أَبُو سَعْدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْحَافِظُ، وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي، حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى الْعَرَضِيُّ، وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي، حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَكِّيُّ، وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي، حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرٍو هِلالُ بْنُ الْعَلاءِ، وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي، حَدَّثَنِي أَبِي، وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي، حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ أَبِي أُنَيْسَةَ، وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ، وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ، وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي، حَدَّثَنَا الْحَارِثُ الأَعْوَرُ، وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي، حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي، حَدَّثَنِي رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي: " حَدَّثَنِي الصَّادِقُ الْبَاطِنِ رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَأَمِينُهُ عَلَى وَحْيِهِ جِبْرِيلُ، وَيَدُهُ عَلَى كَتِفِي، سَمِعْتُ إِسْرَافِيلَ يَقُولُ: سَمِعْتُ الْقَلَمَ يَقُولُ: سَمِعْتُ اللَّوْحَ يَقُولُ: سَمِعْتُ اللَّهَ مِنْ فَوْقِ الْعَرْشِ يَقُولُ لِلشَّيْءِ: كُنْ فَلا يَبْلُغُ الْكَافَ وَالنُّونَ أَوْ يَكُونُ الَّذِي يَكُونُ "
أَخْبَرنا أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّعِيدِيُّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ
1 / 379