11

أخبار المصحفين

محقق

صبحي البدري السامرائي

الناشر

عالم الكتب

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٦ هجري

مكان النشر

بيروت

وَرَوَى أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى بْنِ إِسْحَاقَ الْقَاضِي الأَنْصَارِيُّ بِأَصْبَهَانَ وَقَدْ سَمِعْتُ مِنْهُ وَلَمْ أَحْضَرْ هَذَا الْمَجْلِسَ وَسَمِعْتُ شُيُوخَ أَصْبَهَانَ يَحْكُونَهُ أَنَّهُ قَالَ حَدَّثَنِي فُلانٌ عَنْ هِنْدٍ أَنَّ الْمَعْتُوهَ يُرِيدُ عَنْ هِنْدٍ أَنَّ الْمُغِيرَةَ وَجَدْتُ بِخَطِّ عَسَلِ بْنِ ذَكْوَانَ حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ يَحْيَى قَالَ سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ الْمَدِينِيِّ يَقُولُ كُنَّا فِي مَجْلِسِ الْحَدِيثِ فَمَرَّ بِنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْجَمَّازُ فَقَالَ يَا صِبْيَانُ إِنَّكُمْ لَا تُحْسِنُونَ أَنْ تَكْتُبُوا الْحَدِيثَ كَيْفَ تَكْتُبُونَ أُسَيْدًا وَأسيد وَأُسَيِّدًا فَكَانَ ذَلِكَ أَوَّلَ مَا عَرَفْتُ التَّقْيِيدَ وَأَخَذْتُ فِيهِ

1 / 40