============================================================
يعبث به. ثم قال : أحب آن تهبه لى، فانه مادام فى ملكك لن أعرضعنه . فقلت له : ويحك! صبى قد ربيته ، وهو عندى مثل ولدى ، كيف أفارقه؟ قال : والله لابد منه ، فقد فتنتنى عيناه . فقلت له : سأنظر فى ذلك . فلم يزل يشرب الى ان اخذت منه الأقداح مأخذها . وأراد الانصراف، فقال : أنصرف ، وقد سألتك (1) حاجة فلم تقضها لى؟ فتذممت (1) منه آن يسال حاجة وآرده عنها ، وخفت مع
ذلك لسانه . فقلت له : صفه بديها ، فان آجدت وصفه واستحسنته، خجذ بيده ه ع واصرف . فكان والله كأن قدم على ما أردت من قبل أن أقول . فهيا شعرا وقال على المكان : اسمع، وأنشدنى: وغرير الشتباب محتبك الحسة ن على جيده مناط التميم!1
9س
قد غذاه النعيم فاحمرت الوج نة منه على فساد الحلوم 174 ال ف هوعف الجفون فى النظر العمه د حذارا على فؤاد النديم
ه قم 1 يتشي إذا مشى فهو لدن فى آعتدال بجودة التقويم سه 9_.-5(2) (3)35 اندبته(2) كفه الزجاجةوهنا( فهى فيها جراح تلك الكلوم
5 14 ،و(4) 11 هو الراحل() المطى الينا من اباريق قهوة الخرطوم
سه4 ے بت كرم اباحها كرم الجو هر منه ورقة فى الاديم 0 لحق الظبي والطليم من الجر ى وتزرى بكربة المغموم (9) تذممت : استحييت واستنكفت (2) أنديث : جرحت جرحا خفيفا 31) الوهن نحو من نصف الليل أو بعد ساعة منه (4) الراحل مآخوذ من قولهم : رحل البعير : حمط عليه الرحل
صفحة ١١٥