فمن ذلك ما أنشد الفراء (6) من قول الشاعر (1):
فما أدري وظني كل ظني ... أمسلمني إلى قومي شراح (2)
ج
فمرخم (شراحيل) دون نداء اضطرارا (3).
ومثله ما أنشد ابن طاهر في "تعليقه" على كتاب سيبويه رحمه الله:
وليس بمعييني (4) وفي الناس ممتع ... صديق إذا أعيا علي صديق (5)
وأنشد غيره (6) :
صفحة ٢٤