58

كتاب الأهوية والبلدان لأبقراط

تصانيف

انى لا أذكر من الامم التى اختلافها يسير فى ذات بينها فأما ما كان من اختلافها كثيرا فى الطبيعة والسنة فأذكرها على ما هى عليه

صفحة ١٢٧