عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
كتاب الأهوية والبلدان لأبقراط
حنين بن اسحاق ت. 259 هجريوخير هذه المياه الفاضلة السائلة من أفق مشرق الشمس سيما المشرق الصيفى لانها بيض براقة طيبة الريح لا محالة
وكل ما كان من المياه مالحا فهو بطىء النضج جاسيا فان الذين يشربون منه بلا حاجة اليه ليس بنافع لهم وبعض الطبائع والاسقام ربما انتفعت به وسنذكر ذلك أيضا
وأما ما كان من المياه الى الملوحة فكلها ردئة مفسدة
صفحة ٦١