عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
كتاب الأهوية والبلدان لأبقراط
حنين بن اسحاق ت. 259 هجريان الحرارة والبرد فى هذه المدينة أقل وأيبس وأمراضهم تكون أقل وأضعف ان المياه الجارية نصب طلوع الشمس نيرة صافية رطبة لان الهواء لا يكون فيها غليظا والشمس تحول بينها وبين أن تغلظ وبيان ذلك أن الهواء الرطب يكون بالاسحار أغلظ وأشد
وكل مدينة على سمت الغرب والشمال تكون رطوبة هوائها باقية فيها كثيرا
صفحة ٣٧