أحكام الذريعة إلى أحكام الشريعة
محقق
أبو عبد الله حسين بن عكاشة بن رمضان
الناشر
مكتبة ابن تيمية ودار الكيان
سنة النشر
١٤٢٧ هجري
مكان النشر
الرياض
تصانيف
٦٨٨ - و«سئل: أي الصيام بعد رمضان أفضلُ؟ قال: شهر اللَّه المحرمُ»(١).
٦٨٩ - و«أمر رَجُلًا من أسلَمَ: أَنْ أَذِّن في الناس أن كل من كان أكل فليصُم بقيةَ يومِهِ، ومن لم يكن أكل فليصُم؛ فإن اليوم يومُ عاشوراء»(٢).
٦٩٠ - وقال: «صوموا يوم عاشوراء وخالفوا اليهودَ، صوموا قبلَهُ يومًا(٣) وبعدَهُ يومًا». رواه أحمد(٤).
٦٩١ - و«ما كان يصوم في شهر ما كان يصوم في شعبان كان يصومه إلا قليلًا»(٥).
«بل كان يصوم كُلَّهُ»(١). متفق عليهما.
٦٩٢ - و«كان يتحرى صيام الاثنين والخميس». رواه الخمسة(٧).
رواه الإمام أحمد (٣٤٤/٢) ومسلم (٨٢١/٢ رقم ١١٦٣) وأبو داود (٣٢٣/٢ رقم ٢٤٢٩) والترمذي (٣٠١/٢ رقم ٤٣٨) (١١٧/٣ رقم ٧٤٠) والنسائي (٢٠٦/٣ رقم ١٦١٢) عن أبي هريرة رضي الله عنه.
رواه الإمام أحمد (٤/ ٤٧، ٥٠) والبخاري (٢٨٨/٤ رقم ٢٠٠٧ وطرفه ٧٢٦٥) ومسلم (٧٩٨/٢ رقم ١١٣٥) عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه.
كذا في «الأصل» والذي في «المسند» و«صحيح ابن خزيمة»: (أو) على التخيير.
«المسند» (٢٤١/١) عن ابن عباس رضي الله عنه وصححه ابن خزيمة (٢٩٠/٣ - ٢٩١ رقم ٢٠٩٥).
الإمام أحمد (٣٩/٦) والبخاري (٢٥١/٤ رقم ١٩٦٩) ومسلم (٨١١/٢ رقم ١١٥٦) عن عائشة رضي الله عنها.
الإمام أحمد (٨٤/٦، ٢٣٣) والبخاري (٢٥١/٤ رقم ١٩٧٠) ومسلم (٨١١/٢ رقم ١١٥٦) عن عائشة رضي الله عنها.
الإمام أحمد (٦/ ٨٠، ٨٩، ١٠٦) والترمذي (١٢١/٣ رقم ٧٤٥) والنسائي (٤/
275