أحاديث القصاص
محقق
محمد بن لطفي الصباغ
الناشر
المكتب الإسلامي
رقم الإصدار
الثالثة
سنة النشر
١٤٠٨ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
الحديث
ومنها: ٢٣- «أَكْرِمُوا ظُهُورَكُمْ فَإِنَّ فِيهَا مَنَافِعَ لِلنَّاسِ»
هذا اللفظ لا أَعرفه مرفوعًا.
ومنها: ٢٤- «الشَّيْخُ فِي قَوْمِهِ كَالنَّبِيِّ فِي أُمَّتِهِ»
هذا ليس* من كلام النبي ﷺ، وإِنما يقوله بعض الناس.
[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة] * في نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار: (ليس هذا) .
ومنها: ٢٥- «لَوْ وُزِنَ خَوْفُ الْمُؤْمِنِ وَرَجَاؤُهُ لَاعْتَدَلَا»
هذا ما يعرف* عن بعض السلف. وهو كلام صحيح.
[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة] * في نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار: (مأثور) بدل (ما يعرف) .
ومنها: ٢٦- «عَنْ عَلِيٍّ ﵁، أَنَّ أَعْرَابِيًّا صَلَّى وَنَقَرَ صَلَاتَهُ، فَقَالَ [لَهُ] * عَلِيٌّ: لَا تَنْقُرْ صَلَاتَكَ**.
فَقَالَ الْأَعْرَابِيُّ: يَا عَلِيُّ! لَوْ نَقَرَهَا أَبُوكَ مَا دَخَلَ النَّارَ»
هذا كذب.
⦗٦٩⦘ ومنها***: ٢٧- «وَيَرْوُونَهُ عَنْ عُمَرَ أَيْضًا»
وهو أَيضًا كذب.
[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة] * إضافة من نسخة الدار المصرية اللبنانية. ** في نسخة دار الآثار زيادة: (يا أعرابي) . *** لعلها زيادة من محقق نسخة المكتب الإسلامي، وليست في الأصول التي اعتمد عليها؛ ففي النسخ المطبوعة الأخرى ليس هناك فاصل بين هذا الأثر وبين الكلام على الأثر الذي قبله.
1 / 68