107

أفنيت عمري واقفا

تصانيف

هل ينتهي العذاب؟!

عذابه صحبته، ما أهون الصداقة! «أنا ابن أصدقائي» يقول «مستجاب».

فردت الصفاقة: «خرقت لي بنين دون علمي؟»

وآذنت بهدم.

فقال «مستجاب»؛

ليدفع الدموع واختناقه: «تلاقحت قلوبكم في عالم الخفاء،

وأنبتت سمائي،

وكانت انطلاقة،

لروحي الشهاب.»

فقالت الصفاقة: «تخونك اللباقة؛

صفحة غير معروفة