- أن الصورة الحقيقية لسيدنا معاوية ﵁، تخالف الصورة الكاذبة التى يصورها الزنادقة من الرافضة؛ ومن تابعهم من أعداء الإسلام، والسنة المطهرة، تلك الصورة التى تنكر ما جاء فى السنة المطهرة عن رسول الله ﷺ، وعن الصحابة، والتابعين، من الشهادة له بالصحبة، والفقه، والملك العادل، وحسن السيرة، حتى شهد له من أدركه كمجاهد؛ والأعمش بأنه المهدى.
- ما اتهم به سيدنا أبو هريرة ﵁، من أكاذيب وافتراءات من قبل أرباب الأهواء قديمًا وحديثًا، سندهم فيه إما روايات مكذوبة أو ضعيفة، وإما روايات صحيحة لم يفهموها على وجهها، بل تأولوها تأويلًا باطلًا يتفق وأهواءهم.
ونسأل الله ﷿ التوفيق والسداد ...
1 / 2