============================================================
واليا ومعزولا عنى وتيرة واحدة من الإنصاف لا ينتقل عنها، ويجله يعظة ولا يقده احدا عليه حى دلك ابو زبيد [ه1 ظ] فوجد عنيه وجدا شديدا تم اعتل، فيقان: إنه ذفن إلى جتانبه،
ومر بقبريهما آشجع بن عمرو السلمى(1)، ومعه صديقان له، يقال
( الوافر] طسا حعزة وسعيد، فوقف بهما، ثم قال:
مردت على عظام آبى زبيد رهينا تخت موحشة شلود
4
نديم للوليد ثوى فباضحى مجاور قبره قبر السوليد
او بحمزة آو سويد(2) وما آذرى بمن تبدا المنايسا باشجع 661- و) فيقال (3): إنهم ماتوا على هذا النسق أولا أولا (4) (1) أشجع بن عمرو السلمى ، يكنى آبا الوليد وقيل يكى آيا عمرو، من ولد بريد بن مطرود اللمى، من أهل الرقة، قدم البصرة فتأدب بها، ثم ورد بغداد فزها، واتصل بالبر امكة، وكان أشجع حلوا ظريفا سائر الشعر، وله كلام جزل ومدح رصين، ومدح الرشيه فأكرمه آييما إكرام. ت 4195.
الأغانى 18/ 212 والشعر والشمراء 2 / 881 وتاريخ يغداد 4517 وطبقات ابن العتز 25 وكتاب الأوراق (أخبار الشعراء المحدثين) 74 وم اال 745/2 ومعهد اتتع 214 وخزانة الأدب 499/1 وفوات الوفيات 196/1، ومروب الذهب */490 والوافى 265/9 والأعلام 441/1.
(2) فى م ط " بمن قصر المنايا"، وفى ص كتب فوق كلمة "تبدا* كلمة "قصر 12 وماف ص يوافق الأغانى وفى المعاهد "تبدو " (3) فى ص "فقال "، واعتدت مافى م ط.
(4) جامت القعية و الابيات فى الأغان 51/18 و معاهد التتصيص 4 /170 مخالفة لما منا، فقا جاء هناك آن ابن آشجع السلمى قال : لما مر آب و عماى احمد و يزيد- وقد شر بوا حى انتشوا- بقبر الوليد بن عقبة، وإلى جاتبه قبر آبى زبيد الطائى - وكان نصر انيا - القبر ان مختلفان كل و احد منهما متوجه إلى قبلة ملته، وكان أبو زبيد أو سى لما احتضر آن يدفن ان جنبب الوليد بالبليخ، قال : فوقفوا على القيرين، وجعلوا يتحنثون بأخبار دما: ويتذاكرون آحاديهما فآنشأ آبى يفسول
صفحة ١٣٠