أدب الاملاء والاستملاء
محقق
ماكس فايسفايلر
الناشر
دار الكتب العلمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠١ - ١٩٨١
مكان النشر
بيروت
أَخْبَرَنَا أَبُو خَلِيفَةَ عَبْدُ الْخَالِقِ بْنُ عَلِيٍّ الصُّوفِيُّ بِهَمَذَانَ ثَنَا أَبُو الْعَلاءِ حَمْدُ بْنُ نَصْرٍ الْحَافِظُ إِمْلاءً عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ جُمَيْعٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ هُوَ الطَّبَرَانِيُّ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّبَرِيُّ بِصَنْعَاءَ ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أنس بن مَالك رضه قَالَ قَالَ رَسُول الله إِذَا كَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ جَاءَ أَصْحَابُ الْحَدِيثِ وَبِأَيْدِيهِمُ الْمَحَابِرَ فَيُرْسِلُ اللَّهُ ﷿ جِبْرَائِيلُ ﵇ إِلَيْهِمْ فَيَسْأَلُهُمْ مَنْ أَنْتُمْ وَهُوَ أَعْلَمُ فَيَقُولُونَ نَحْنُ أَصْحَابُ الْحَدِيثِ فَيَقُولُ اللَّهُ ﷿ لَهُمْ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ فَطَالَمَا كُنْتُمْ تُصَلُّونَ عَلَى نَبِيِّي فِي دَارِ الدُّنْيَا ثُمَّ يَقُولُ لَهُ الْمُسْتَمْلِي مَنْ ذَكَرْتَ أَوْ مَنْ حَدَّثَكَ رَحِمَكَ اللَّهُ فَيَقُولُ الْمُمَلِّي ثَنَا فُلانٌ وَيَنْسِبُ شَيْخَهُ الَّذِي يُرِيدُ أَنْ يَرْوِي عَنْه حَتَّى يَبْلُغَ بِنَسَبِهِ مُنْتَهَاهُ
أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ السَّنْجِيُّ بِنَوَاحِي مَرْوَ وَأَنْدَخُوذَ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ أَنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ الْمُؤَذّن بنيسابور أناأبو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ الْفَضْلِ الصَّيْرَفِيُّ ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ ثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ ثَنَا شَاذَانُ ثَنَا سُفْيَانُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ مَسْرُوقٍ الثَّوْرِيُّ ثَوْرُ بَنِي تَمِيمٍ وَحَدَّثَنَا شُعْبَةُ بْنُ الْحَجَّاجِ أَبُو بَسْطَانَ مَوْلَى الأَزْدِ وَحَدَّثَنَا شُرَيْكُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شُرَيْكِ بْنِ الْحَارِثِ النَّخْعِيُّ وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ الْخُرَاسَانِيُّ وثنا الْحَسَنُ بْنُ صَالِحِ بْنِ حَيٍّ الْهَمَدَانِيُّ ثُمَّ الثَّوْرِيُّ ثَوْرُ هَمَدَانَ
1 / 53