Adab Ikhtilat Nas
تصانيف
1 (يرفع الله الزين عامنوامنك والنين أوثوا العل درجدت ) [المجادلة : 11]، وقوله: (وفوق صقل زى علرعرد» ومعذو أن أنكر ذلك، فقد قال رجا لأفلاطول ٠: للإنى أرى الإنسان( ولا أرى الإنسانية!(4) فقال : لأنك أوتيت ما ترى به اللإنسان، ول تؤت ما ترى به النسانية) !
يسأل الله أن يوفقنا لشدنا ويبصرنا فيه : فمن جهل نفسه قدره رأع ضره منه ما لاير5) وقد قال بعض الحكياء : لا شيء أبعد عن الحق من الكذ ؛ إذ هو ضبده ، إلا أن المرائي(7) أسوأ حالا من الكذاب، لأنه يكذب في فعله وقوله جميعا. ولذلك قال النبي صل: «المتشبع بما ليس عنده كلابس وبي زور»(8) ، ثم المعجب(9) أسوا حالا من هذين ، لأنه كاذب في قوله وفعله واعتقاده ، وذلك أن الكاذب يكذب
يت للمتنبي، في ديوانه ، بشرح البرقوقى 1 4 رائي: من راءي رئاء ورياء: من يري آنه متصف بالخير والصلاح علل خلاف ما هو عليه.
لمععيحي بنفسه بقه له، والمرائي بقوله وفعله، هما(1) يعليان فعليها، ومتى وعظتهيا فسكوتهما يعينك علل قبوهما، والمعجت(3) كذ فيهيما وفي اعتقاده؛ إذ لا يعلم بكذبه، ومتي ببهته لا ينتبه. نم الكاذب والمرائى ربيما يفعلان بفعلهيا كملاح خاف من الغرقى من مكان خوف، فبثر الركاب بتجاوز المكان المخوف ، وأظهر بهم السرور ؛ لعلا يضطربوا خوف الغرق، فيؤدى ذلك بهم إل العطب وكذا قد يرائى الرئيس لتقتدع به رعيته، والمععج لاحظظ له لنفى الصواب وقمل الله الأستاد(8) ، أطال الله يقاعه ، فى هذا المكان ورعاه م: عيون
إذا أمكن أن يتكلف الرئيس المراعاة ليقلده شعبه ، فإن العجب بنفسه لا يفيد علا الإطلاق م مثل هذا الامر، ولذا فلاحظ له من نفي الصوا والتظاهر بيما سواه.
الطوارق(1) والحكدثان(2) ، وشغله فيما يكون هبة خلدة لا عارية(3) ، برحمته ، إنه عل ما يشاء قدير.
*
ااب لحداره ي في الأمور الأساسية لا الفرعية الرسالة الرابعة رسالة في ذكر الواحد والأحد | 239 رسالة في ذكر الواحد والأحد للراغب الأصفهاني بسم الله الرحمن الرحيم ، رب يسر ولا تعسر ، وبه(2) ، كنا تذاكرنا(3) ،
ع وبه نستعين.
صفحة غير معروفة