خروجي إلى زيارة المشهد بالطفوف اغتنمت غيبتي فيه ففعلت ما فعلت. فلما قدمت سألت عنها فخبرت خبرها، فخرجت على وجهي حتى لقيتني فرددتني. أحسن الله جزاءك عني، وتولى مكافأتك.
وافترقنا بعد أن عرفت منزله وصار لي صديقا. والحمد لله رب العالمين وصلوات الله على محمد وآله أجمعين.